متزوجون يرغبون في التعدد
أباح ديننا الحنيف مسألة التعدد، حتى يكفل للرجل عدم السقوط في بوتقة المحرمات من الفواحش والزنا وأمور أخرى، فالتعدد تحصين للنفس واستقرار للذات.
كما أنه بات من المؤكد أن نضج تفكير “حواء” واقتناعها بمسألة التعدد، جعل “آدم” يعلن رغبته وكله ثقة بأنه سيجد له من تحمل عنه همّه وتكمل معه مشوار الحياة، ركننا فسحة أمل لـ”آدم وحواء”، وأملنا أن نكون سببا في إرساء الحلال والمودة.
إبن الغرب يقبلها مهما كانت حالتها الاجتماعية
لا يعني أن يبحث الرجل عن زوجة ثانية أنه ملّ من الأولى أو يعاني معها من مشاكل وأمور أخرى، فالتعدد أمر مشروع، ومن تقبل به سينوبها كبير الثواب والأجر.
لا أجيد الإطالة في المقدمات، وأقول إنني من إحدى ولايات الغرب الجزائري، أبلغ من العمر 54 سنة، متزوج ولي أبناء كبار بالغين، متقاعد ولدي مسكن، ويمكنني توفير مسكن خاص للزوجة الثانية .
أفتح أبواب قلبي لامرأة تؤمن بمبدأ التعدد، لا تهمني ولايتها ، سنها يناسب سني، لا يهمني إن كانت مطلقة أو أرملة بأولاد، أعدها أن أكون لهم نِعم الأب والوصي، كما لا أهتم إن كانت هذه المرأة عاملة أو ماكثة في البيت، ندائي خالص وصادق ولا أرغب سوى في الاستقرار وإعمار الدار.
للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
الرقم السري : 133246
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر.
من تملأ حياة بوعلام بالسعادة على مرّ الأيام؟
من دواعي السرور أن يكون لوقع التعدد في قلوب نساء الجزائر الأبيات صدى طيبا وجميلا، فمن تعي قدر نفسها وتعلم ما لها من حقوق وواجبات تجاه نفسها وحتى تجاه زوجها وأسرتها، يمكنها أن تقبل بصدر رحب مسألة أن تكون الثانية، معززة مكرمة في قلب رجل لن يبخل عنها بكل ما هو جميل، وبكل ما سيجعلها في قمة السعادة إلى جانبه.
أنا بوعلام من العاصمة، أبلغ من العمر 41 سنة، متزوج ولي بيت مستقل، أعمل كناقل للبضائع على متن شاحنتي الخاصة، أبتغي الحلال مع امرأة سنها بين 28 و40 عاما، حبذا لو تكون عاملة حتى نتعاون على نوائب الزمان، أريدها من العاصمة وضواحيها، وأنا مستعجل على أمري هذا، والله شاهد على ما أقول.
للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
الرقم السري : 132247
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر.