متابعة حصرية لمحاكمة الخليفة والإستماع للشهود في القضية

القاضي يعلن توقيف الجلسة لمدة ربع ساعة

15:14: الشروع في السماع للشاهد لوح براهيم المعني شغل منصب المدير العام لشركة تكرير البترول نافتاك
لوح إبراهم كان متهما واستفاد من انتفاء وجه الدعوى. الشاهد زارني عزيز جمال في مكتبي واقترح علي إيداع الأموال ورفضت، وسبب رفضي هو تشكيكي في الأمر بسبب الفوائد المرتفعة.

15:08: الشروع في السماع للشاهد فراني آكلي المعني شغل منصب الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للمشروبات الغازية. وقد صرح الشاهد قائلا أودعنا أموال الشركة في بنك الخليفة سنة 1999 وأخذنا فوائد معتبرة، واستفدنا من تسهيلات للحصول على قرض استغلال، وفي سنة 2002 شعرنا بوجود خطر فسحبنا أموالنا من البنك.

 15:00: مساعد المصفي يؤكد أن باتسي  مزق محضرا على مرأى ومسمع  الجميع، وقال لي هذا ليس  محضرا. أما بخصوص فوداد فقد سجل ديونه لوكالة حسين داي.

14:57: مساعد المصفي يصرح ويقول أنا المصفي أمرني شفهيا  بإجراء تحويل مبالغ الى الخارج في فترة المصفي، و
أنا كنت مساعد المصفي .

14:50: القاضي يسأل  كيف تمت عملية  تحويل حسابات في وكالة البليدة من صفة دائن الى مدين ؟ مساعد المصفي يجيب:  أبلغني عامل في قسم المحاسبة  وتكلم معي عن  تسجيل خروقات في الوكالة، ثم  أعلمت باتسي مباشرة بالواقعة، وكلمت المدعو كشاد للقيام بعمليات التحصيل كونه كان مدير الوكالة، نعم.. إكتشفنا هذه الامور أي تحويل حسابات من  صفة مدينة الى دائنة، والأمر بتعلق بشقيق بلعيد كشاد وشركة كان يعمل لصالحها.

14:21: القاضي  ينادي على الشاهد تيجاني الذي شغل منصب مساعد مصفي  بنك الخليفة. 

14:15: القاضي ينادي على الشاهد وادفل عمر المعني شغل منصب مصرح عبور لدى الجمارك. وادفل يصرح أنه اشترى سيارة من شخص لا يعرفه، وبعد ذلك علم أنها ملك لمجمع الخليفة، ثم  إسترجعتها مصالح الدرك فيما بعد بصفة عادية، لكن البائع عوضني  فيما بعد بسيارة أخرى.

11:58: القاضي يشرع في السماع للشاهد سويسي طاهر، الذي شغل منصب مدير عام ديوان الترقية والتسيير العقاري بعين الدفلى. سويسي صرح أن كل الدواوين أودعت الأموال ببنك الخليفة وهو ما حفزهم على إيداع أموالهم عنده.

11:54: القاضي يشرع في السماع للشاهد كوراري مبروك، الذي شغل منصب مدير مؤسسة إنتاج الجعة سابقا. كوراري يصرح أنهم أودعوا 300 مليون دينار في بنك الخليفة ولا يتذكر تاريخ الإيداع الأول، كما سحبوا الفوائد وبقي في البنك 144 مليون دينار لم يتم سحبها، وأكد الشاهد كوراري أنه راسل بنك الخلفية في 2003 بشأن سحب الأموال ولم يجيبوه، كما قال الشاهد كنا نودع الأموال بالبنك الوطني الجزائري والفوائد لم تكن تعنينا.

11:36: إستئناف جلسة محاكمة الخليفة بالسماع للشاهد يسة لخضر، الشاهد شغل منصب مدير الوكالة العقارية باتنة. الشاهد صرح قائلا أودعنا أموالنا في بنك الخليفة لأن الفوائد في  القرض الشعبي الجزائري انخفضت إلى 1 بالمائة أما بنك الخليفة منحها فوائد بنسبة 9 بالمائة.

القاضي يعلن توقيف الجلسة
10:57: بلجودي يؤكد أنهم سحبوا الفوائد على المبلغ المودع.

10:52: بلجودي يصرح اكتشفنا أن الأموال أودعت في بنك الخليفة قبل انعقاد مجلس الإدارة، والمدير العام للصندوق الوطني للتقاعد هو المكلف بإبلاغ الوزارة.

10:50: بلجودي يؤكد أن النظام الداخلي يمنح صلاحيات لمكتب المجلس في اتخاذ قرارات بخصوص إيداع الأموال في البنوك.

10:44: القاضي يشرع في الإستماع لمحمد الطاهر بلجودي، حيث شغل الشاهد منصب مديرا مساعدا للمدير العام للصندوق الوطني للتقاعد. وصرح بلجودي قائلا أودعنا 12 مليار دينار في بنك الخليفة، ثم سحبنا جزء من الأموال المودعة وبقيت 4 ملايير دينار لم نتمكن من سحبها. كما أكد بلجلودي أن لا علم له بخصوص إن كان لكرار دورا في إيداع الأموال، وليست له أي علاقة بالإيداعات.

10:41: الاستماع للشاهد الثالث الذي كان سائق بصندوق المعاشات بام البواقي، الذي قال مسؤولي المباشر أرسلني إلى وكالة حسين داي لاستلام سيارتين تويوتا ايكو وياريس.

10:23:  القاضي يستمع للشاهد الثاني طالب بلعيد، حيث شغل المعني منصب مدير عام مطاحن البيبان برج بوعريريج سنتي 2002/2003، وأكد الشاهد المؤسسة أودعت أموالها بقرار من مجلس الإدارة في بنك الخليفة بسبب الفوائد المرتفعة.

10:15: الشاهد دريدر صرح أن البنك لم يكن يحقق أرباحا إلى غاية سنة 2002 أين حقق أرباحا قدرت بسبعة مليار دينار وبعد التحقيق المحاسبي والضريبي اكتشفنا أن الخليفة مدان بثلاث ملايير دينار.

10:12: القاضي استمع لدريدر بوسعد أول شاهد وهو رئيس مكتب المنازعات بمديرية الضرائب بالشراقة، وأكد دريدر أن
بنك الخليفة صرح بالضرائب في الشراقة على الأرباح والنشاط المهني، كما صرح كذلك بالقيمة المضافة والعقار والضرائب على العمال، وأكد الشاهد أن بنك الخليفة استفاد من تخفيض جبائي لمدة ثلاث سنوات ثم مددت إلى سنتين إضافيتين.

10:10: استئناف محاكمة الخليفة في يومها الثالث والعشرين، القاضي نادى على أسماء خمسين شاهدا معظمهم حاضرين