متابعة حصرية لقضية الخليفة والإستماع لأبو جرة سلطاني

15:29: الإسماع للشاهدة يمينة حمزة المعنية كانت تعمل في عيادة خاصة وبعدها التحقت بالخليفة للطباعة.  الشاهدة تصرح أنها  كانت تعمل في الشركة ولم يكن لديها مكتب وقد غادرت بعد تشاجرها مع المدير، أما بخصوص المحفظة التي وجدت عند مدير الخليفة للطباعة وفيها أختام على بياض أكدت يمينة حمزة أن الحقيبة لم يكن بها أي شيئ مهم، والختم كان بحوزتها ولم تكن بحاجة لختم على بياض.

15:24: سيقني يؤكد وجود منافسة ببن الوكالات على جلب أكبر عدد من الزبائن، وفي نفس الوقت نفى وجود علاوات مرتبطة بحجم الأعمال.

15:15: استئناف الإستماع للشهود في قضية الخليفة، والإستماع للشاهد سيقني محي الدين نائب مدير وكالة الخليفة بنك بالحراش. الشاهد يتحدث عن الطريقة التي يتم بها منح بطاقات طالاسو، حيث أكد أنه في الأول كان يتم الحجز مباشرة وبعد ذلك نفذت الاماكن فبدأوا الحجز بموعد.

توقيف الجلسة والإستئناف على الساعة الثانية زوالا.

12:47: مسداري يؤكد أنه لم يكن لديهم سيارات إسعاف رغم تقديمهم طلبا للولاية ووزارة التضامن، ثم بلغهم أن خليفة كان يساعد البلديات بتوفير سيارات اسعاف. وتسلمنا سيارتين عن طريق ابن عمي الذي كان يشغل منصب نائب عام بالبليدة. وأكد مسداري كذلك أنهم وقعوا عقد هبة مع مجمع الخليفة غير أنه تم استرجاعها رغم أنه حاول إقناع المصفي لكنه أخبره بضرورة تسديده. وصرح مسداري أنه اتصل بالولاية والوزارة ولم يستطع أي منهم حل مشكلتهم فلجأ للخليفة بنك.

12:45: الشروع في الإسماع للشاهد مسداري صالح رئيس بلدية كميل بباتنة.

12:11: بن ناصر يصرح أنه أمضى الإتفاق في المنزل الشخصي للخليفة.

12:08: بن ناصر يقول أن زيارته للمنزل الشخصي لعبد المومن خليفة كانت بروتوكولات خاصة بالايداع وليست لديه أي خلفية في هذه الأمور. وأكد بن ناصر أنه سحب جزءا من أمواله قبل نهاية الآجال الموجودة في الإتفاقية لأنهم سمعوا من خلال الصحافة حادثة توقيف أحد إطارات الخليفة مهربا 2 مليون اورو.

11:48: بن ناصريؤكد أن  سيدي السعيد وافق على الطلب لكن الخطأ هو أنهم لم يحترموا مدة 30 يوما بخصوص الإجراءات التي يجب إتباعها. كما أكد بن ناصر أنه كانت ارساليات بين المجلس والوصاية، وصرح أيضا بأن المجلس لم يجتمع وتم تجديده في عهد الوزير الطيب لوح وليس ابوجرة.

11:34: استئناف الجلسة والإستماع لبن ناصرعبد المجيد مدير عام صندوق الضمان الاجتماعي سابقا. بن ناصر يصرح أنه تكلم مع عبد المجيد سيدي السعيد وأعطاه الموافقة بشأن إيداع الأموال في بنك الخليفة. وأكد بن ناصر أنه هو من قام بإيداع الأموال سنة 2002 بالضبط.

10:55: الإنتهاء من السماع لشهادة ابوجرة سلطاني، والقاضي يرفع الجلسة لمدة ربع ساعة.

10:50: أبو جرة يصرح أنه لأسباب دينية رفض إيداع اموال في بنك الخليفة، كما أنه أكد حضوره الحفل الذي اقامه الخليفة في الهلتون لاعتماد شركة الطيران لأنها حلت مشكل كبير للجزائريين وأكد أنه كان يتنقل شخصيا عبر الشركة. وأكد أبو جرة أنه يسعد بكل مؤسسة عمومية وخاصة تخفف البطالة في الجزائر.

10:27: أبو جرة يؤكد ويقول الوزارة  ليس لها جواسيس وكانت لها ثقة في مديري الصناديق. بعد  سؤاله إن كانت له معرفة بالإيداعات في بنك الخليفة من طرف الصناديق.

10:13: أبوجرة يصرح اقترحت تغيير مجلس إدارة الضمان الاجتماعي ليضم ممثلين عن العمال والحكومة والباترونا ورفض، أما التبليغ بالأموال المودعة ببنك الخليفة  يتم للوزير قبل 30 يوم من المصادقة. كما أنني عملت 17 شهرا في الوزارة وليس 30 شهرا كما ورد في قرار الإحالة، والتحقيق الذي فتحته وزارة العمل كان بعد 3 سنوات من مغادرتي.

10:01: ابو جرة يؤكد أنه لم يكن لده علم بالإيداعات التي قامت بها هيئات الوزارة ببنك الخليفة. ولم يتم اخطاري من طرف مجلس إدارة الضمان الاجتماعي لا كتابيا ولا شفهيا.

09:58: استئناف محاكمة الخليفة والإستماع للشهود في القضية، القاضي يستمع لأبو جرة سلطاني وزير العمل سابقا.