مبتغاي زوج طيب يطبطب على قلبي المنهك
الرقم السري :
137053
بنت جيجل تبحث عمن يعينها على طاعة الله
منذ أن وعيت مكانة المرأة في الإسلام، لم أزد إلا تقديرا لنفسي وشغفا بتربيتي الصالحة التي نهلت منها الكثير. كيف لا وقد لقنني والداي أن أعي حدودي مع الناس، فأنا إنسانة والحمد لله نشأت على مكارم الاخلاق. وقد صقلت شخصيتي بالحلم والصبر والتؤدة. كل هذا ما جعلني اليوم أطرق أبواب هذا المنبر الجميل الذي سيكون بمثابة الفيصل في حياتي. والإنطلاقة نحو غد أجمل وأفضل تحت رحاب الحلال مع إنسان يتنفس رجولة ومسؤولية. أنا شابة من ولاية جيجل، أبلغ من العمر42سنة، لم يسبق لي الزواج. على قدر كبير من الأخلاق والحمد لله، ملتزمة ومتدينة، ماكثة في البيت وأجيد تدبر أموره، جميلة المحيا صافية النية. أريد أن يكون لي نصيب مع رجل طيب شريف من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه لا يتجاوز50سنة. اقبله مطلقا أو أرملا بأولاد. أكثر ما أرغبه أن يكون عاملا مستقرا وأنا أتعهد بقبول العيش مع من لم يتسنى له توفير السكن الخاص.
الرقم السري :
137054
إطار في الأربعين وعزباء تكن لك منبعا للعطاء
تقدير الإحساس هو أكثر ما يجعلني أسعد وأهنأ. حيث أننا نحيا مع من لا يقدرون الطيبة ويغفلون عن الإطراء ويضحدون كل سبل التعامل الجميل مع الأنثى. فصدقوني إن قلت لكم أنني وفي سني هذا لازلت أتمتع بأنني أنثى حالمة. لكنني والله يشهد على ما أقوله صادقة بالقدر الذي يكفل لي أن أحيا الهناء وراحة البال. إلى جانب طيب يشهد لي بكفاءتي في أن أرافقه المشوار.
أنا امرأة من إحدى ولايات الشرق الجزائري، أطلّ من شرفة الـ48من عمري، لم يسبق لي الزواج. وأنا والحمد لله أشغل منصب إطار في مؤسسة عمومية، ناجحة في حياتي والحمد لله، جميلة. أخطف الأنظار بلباقتي بي أينما حللت، مرحة وبشوشة.
أريد أن أرتقي إلى مصاف المتزوجات مع رجل يقدر ما بلغته من نجاح، سنه ما بين 48و55سنة. ابتغيه من إحدى ولايات الشرق الجزائري نظرا لظروف عملي، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد. وكل شرطي أن يكون له سكن خاص ولي عليه الوفاء والإخلاص.
الرقم السري :
137055
مبتغاي زوج طيب يطبطب على قلبي المنهك
أن يسوق لي الله جريدتي المفضلة ومنبرا خاصا يعنى بالزواج الحلال ليس بالأمر الهين أبدا. فأنا إنسانة أتخذ الاسباب ولي من بعد النظر نصيب حيث أنني توسمت كل الخير. في أن يكون لي ما أثلج به صدري بعد الألم الذي أصابني وجعلني قاب قوسين أو أدنى من أن أرتاح. فالطلاق ومهما كانت أسبابه خيبة كبيرة للمرأة. ولأنّ الحياة اغتنام للفرص فها أنا أغتنم فرصتي لأحظى بمن سيكون لي رفيقا للدرب.
أنا شابة في الـ39من عمري، من ولاية تبسة، إنسانة طموحة وجادة. شابة لم يكسرني الطلاق الذي منيت به ورضيت به فهو قضاء من الله، حاولت تجاوز صدمتي بإتمامي لدراستي الجامعية. زد على ذلك فأنا سيدة بيت من الطراز الرفيع، والجميع يشهد لي أنني حلوة المعشر وذات مبادئ.
أودّ من خلال منبر الأثير التعرف على رجل جاد يرغب في الاقتران، يكون من ولايات الشرق أو الوسط. سنه لا يتعدى 50 سنة، يكون أرمل أو مطلق بأولاد، عامل مستقر. وحبذا لو يكون لديه سكن خاص. جاد وصريح ابلغ معه السعادة.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar