لديّ كل المقومات فمن يشاركني ليحظى بأروع حياة؟
جامعية ميسورة الحال وتملك مسكنا
ما أروع أن تجد شابة دون الثلاثين بكل هذه المميزات، طموحة وحالمة، مقبلة على الحياة ولا تعرف الطريق نحو الفشل، هي شابة من أقصى مدن غرب البلاد، مدينة مغنية، نعرّفكم عليها بغرض الحلال، فمن كان صاحب نية صادقة وله قصد شريف، فلن يجد أحسن من هذه الفرصة ليحقق الأحلام، ويشقّ طريقه نحو الاستثمار المعنوي الذي هو أحسن استثمار.
قالت صاحبة الشأن…
أنا أعيش حياة خالية من كل أنواع المشاكل، لأن الله أكرمني بالكثير من النِعم، العلم وشهادة جامعية والأصل الطيّب والاستقرار المادي والمعنوي، أبلغ من العمر 27 سنة، طويلة القامة وأنيقة ومهتمة بنفسي، لأنه واجب عليَّ أن أرعى شؤوني ولا أقصّر أبدا في ذلك، ميسورة الحال وأملك بيتا جميلا يحتاج أن تدبّ فيه الحياة بوجود رجل يستحق أن أقاسمه مالي وحياتي وبيتي وكل ما أملك.
أناجيك من خلال هذا المنبر وأقول لك، رجاءً لا تتأخر، فالعمر يمضي بسرعة، وشغفي للأمومة بات كبيرا، كل ما يهمني أن تكون متفهما وطيّبا وحنونا، محبّا ولا ترى من بعدي امرأة مهما كان حسنها، لأنني لن أترك في نفسك حاجة إلا وحققتها لك، وسوف تؤكد لك الأيام حقيقة وصحة هذا الكلام، فأين أنت أيها الشهم الهمام؟
أتمنى أن يكون النصيب قد بلغ سن النضج، لا يتعدى الـ45 عاما، أقبله مهما كان وضعه الاجتماعي، ومرحبا به من أيّ مدينة في التراب الوطني.
