لا تهمها الولاية.. الإستقرار أهم غاية

الرقم السري :

136305

لا تهمها الولاية.. الإستقرار أهم غاية

الإستقرار من أهم مطامحي كأنثى، ولن يضمن لي الإستقرار سوى زوج صالح أسكن إليه ويسكن إليّ. ومن جميل الأمور أنني وجدت من يأخذ بيدي ويسدّل خطاي حتى أجد لقلبي من يحتويه ويأخذ به إلى عالم الإستقرار. أنا عاصمية في الـ49من عمري، عزباء، ماكثة في البيت. مدبرة جيدة لشؤونه أبتغي الحلال على سنة الله ورسوله مع إنسان واع ومسؤول. رجل بأتم معنى الكلمة يريحني ويبسطني ويجعلني أميرة على عرش قلبه. لست ابتغي الكثير من الأمور سوى أن يكون من سيدق باب أهلي خاطبا لا يتجاوز الـ60عاما، أقبله من أي ولاية. ولا يهمني إن كان مطلقا أو أرملا بأولاد أعده أن أكون لهم نعم الأم. فقط ما أربو إليه: الجدية ولا شيء غير الجدية، فأين أنت يا فارس الأحلام حتى أحيا معك في وئام؟.

الرقم السري :

 136207

رجل يطلبني في الحلال أحقق معه الأمال والإستقرار

تحمّلت المسؤولية في سن صغير جدا، وجعلت نصب عيناي أن أترفع عن العلاقات العابرة. فالحلال أهم من ان يكون للأنثى قصة تنتهي فصولها بخيبة أو شجن. وبمجرد أنني إستدليت على مركز الأثير للإصغاء وتعرفت على نوعية الخدمات فيه. وجدت أنها سانحتي لأبحث لي عن رجل يطلبني في الحلال حتى أحقق معه الأمال.

أنا شابة عاصمية في ال42من عمري، لم يسبق لي الزواج، ماكثة في البيت. مدللة بين أهلي وإخوتي، مسؤولة أحسن تدبر الأمور، مقبولة الشكل، متوسطة القامة.

أريد أن يسوق إليّ القدر روحا تؤمن بالسلام، تبعث فيس قلبي الوئام، رجل شهم يكون سنه ما بين 43و50سنة. أريده أعزبا أو أرملا بطفل أو طفلين. ومتأكدة من أننّي سأكون نعم الرفيقة والصديقة لكفؤ أشترط أن يكون من العاصمة وضواحيها. وكل المنى أنني سأحقق مأربي وأرتقي إلى جانب أإحد من قراء جريدتنا الغراء.

الرقم السري :

 136308

بحياتي أدين لمن سأكمل معه نصف الدّين

إرتقيت في حياتي عبر عدة محطات نلت فيها النجاح والتقدير. وبالرغم من أنني أشغل منصب إطار في قطاع حساس إلى أن ثمة ما ينقصني حتى أحسّ بالكمال. وما الكمال إلا لله عزّ وجل.

أنا عاصمية في الـ39من عمري، عزباء لم يسبق لي الزواج، على قدر من الجمال وكثير من الرقة والحنان. أبتغي تحصيل الحلال والإستقرار مع إنسان يخاف الله، يكون من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتجاوز50سنة. أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين، شرطي أن يكون موظفا مستقرا. ولديه سكن خاص، سأكون له السند إلى الأبد.

طالع أيضا :

أمل جديد لستيني من مدينة الورود