لا تفوت هذه الفرصة الذهبية واظفر بهذه الصبية الجميلة

هي النصف المكمل للرجل شئنا أم أبينا، لديها مكانة كبيرة ودورها أكبر في إرساء الإستقرار والأمان في أسرتها. يحتاجها الرجل ويشيد بجميل دورها في حياته، فمجرد حسها الكبير بالمسؤولية يشجعه ويدفع به محو الأمام، إن المرأة الموظفة. ركننا الذي يلقى متابعة كبيرة من طرف قرائنا الأعزاء الذين اخترنا لهم هذه المرّة ما نتمنّى أن يرقى بهم.

الرقم السري :

136046

مهرها التقوى والأخلاق العالية.. فمن يطرق بابها بحسن نية

عقدت العزم على أن تأخذن بزمام الأمور وتبحث عن شريك العمر. واحدة من المتصلات المتميزات، كسبت ودنا واحترامنا بلباقتها ولطفها، كما تتمنى أن تعانق السعادة. لأن تجد زوجا صالحا يكون لها مرفأ أمان، شابة من إحدى ولايات الوسط الجزائري، صاحبة الـ 33 ربيعا. عزباء لم يسبق لها الزواج، جميلة الشكل ومحترمة، مدبرة جيدة لأمور البيت، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية.

ترغب في الزواج، والعثور على النصيب الطيب، رجلا صادقا مقدرا ومتفهما، يقدس الحياة العائلية، لا يهم من أي ولاية يكون. سنه أقل من 48 سنة، شرطها أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص، نقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد.

الرقم السري :

136047

أستاذة بمعايير راقية.. تهديك سعادة أبدية

إلى ولاية البليدة الآن، نعرفكم على أستاذة طيبة الأخلاق. إتّصلت بنا تتمنى أن تعثر على رفيق يعوضها دفئ الأسرة وحنان الوالدين لأنها يتيمة، كما تبلغ من العمر42 سنة. موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، عازبة لم يسبق لها الزواج، طيبة، بشوشة محبة للناس.

تريد أن تبني حياتها على أسس سليمة مع رجل محترم يقدرها. تفضله من إحدى ولايات الوسط، سنه لا يتجاوز 50 سنة. أكثر ما تتمناه هذه المرأة أن يكون أرمل بأبناء تكون لهم نعم الأمّ، ولا يهم إن كان أيضا مطلق أو عازب. وشرطها أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.

طالع أيضا :

الرقم السري :

136045

مطلبه بسيط.. عروس طيبة الأخلاق يكمل إلى جانبها الطريق

أعزب آخر لم يسبق له الزواج، يبلغ من العمر 38 سنة، قصدنا ليفتح الباب ويدخل بإذن الله عالم الحياة الزوجية. يمارس مهنة التجارة ويحيا في استقرار وسعادة، لديه سكن خاص ويريد لأن يكون له زوجة تقاسمه الحياة. ويحقق إلى جانبها كل الأحلام.

يبحث عن شابة صالحة، سنها لا يتجاوز 35 سنة، شرطه أن تكون ماكثة في البيت. لا يهمة إن كانت عزباء، أرملة أو مطلق بدون أولاد، ويريدها من ولاية باتنة، وما جاورها.

من يفتح الباب لهؤلاء العزاب