إعــــلانات

كي يغيبوا السبوعة يخرجو الضبوعة

كي يغيبوا السبوعة يخرجو الضبوعة

بعد أسبوع من دفن المجاهد والزعيم «حسين آيت أحمد» بعين الحمّام في ولاية تيزي وزو، شرعت بعض الشخصيات الوطنية التي يبدو أنها انزعجت كثيرا من الالتفاف الشعبي الكبير حول الجنازة التي حضرها المواطنون من كل حدب وصوب، للإدلاء بشهاداتها حول مواقف الرجل طيلة نضاله الثوري والسياسي التي يشهدها له العدو قبل الصديق، على غرار الرسالة التي صاغها وزير الدفاع الأسبق يوضح فيها طبيعة علاقته بالمرحوم «الدا الحسين» بحجة أنه من واجبه احترام الموتى وقول الحقيقة للأحياء. وقد أثارت الرسالة موجة من ردود الفعل والتساؤلات عبر مواقع التواصل عن مغزى رسالة نزار في هذا الوقت، ولماذا لم ينشر وزير الدفاع الأسبق شهاداته في حياة «آيت أحمد» حتى يتمكن من الرد عليه، وراح رواد «الفايسبوك» يعلقون بالمثل الشعبي «كي يغيبو السبوعة يخرجو الضبوعة»..!

رابط دائم : https://nhar.tv/nprRQ
إعــــلانات
إعــــلانات