كيف لي ابني جسور المودة بيني وبين زوجي

 كيف لي ابني جسور المودة بيني وبين زوجي

سيدتي بعد التحية زواجي كان تقليدياً بحتا لم يتم بعد قصة حب وقد سمعت كثيرا عن السعادة الزوجية وعن الحب الذي يصل درجة كبيرة  بين الأزواج لكن صدقيني سيدتي بأنني لم أشعر بذلك في حياتي.

قد لا تصدقين أن الحياة مع من قبلت رفيقا إلى أخر العمر، قائمة على الواجبات وكذا والاحترام المتبادل فقط فيما غابت التفاصيل الرومانسية من تفاصيل عيشة باتت روتينية تتشابه في تفاصيلها هذا وقد منعني الخجل من مفاتحة زوجي في الأمر .

الرد:

إن من القيم المهمّة في العلاقة بين الشريكين هي أن يحيا بعضهما البعض، فحب الزوج زوجته يعد من الأشياء التي تجعل العلاقة الزوجية أكثر استقرارا وتماسكا وهو ما يجعل الزوجة أكثر سعادة معه .

ولعلّ الحب بعد الزواج هو أكثر ما يسعى إليه الزوجين بجد للحصول على حياة سعيدة وعلاقة زوجية صحييّة ومستقرة، إضافةً للعمل على نموّ علاقتهما وتوطيدها مع مرور الوقت، خاصةً بعد زيادة مسؤوليات الحياة بعد الزواج، أو عند إنجاب الأطفال،

 كيف لي ابني جسور المودة بيني وبين زوجي

كما أن الاحترام المتبادل بينكما،حيث  يجب عليكما الحفاظ على جو صحيّ يسوده الاحترام المتبادل والمودّة بينكما، والسعيّ بجد لتوطيد العلاقة بحيث يكون الاحترام في جميع مراحل الحياة الزوجيّة، وأثناء الخلافات، أو عند إجراء الحوارات بينكما،

ثم إلى جانب ضرورة  إنشاء صداقة قويّة بينكما والتي تتطلب الحفاظ على الحب بإجتهادكما  معا في إظهار مشاعركما والعمل على توطيدها عن طريق إنشاء صداقة قويّة بينكما، وتشارك الأوقات بمودّة معاً، وتحقيق الرضا عن علاقة كل منكما بالآخر من خلال طريقة التعامل والإهتمام.

للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية: