كن لي زوجا صالحا اكن لك حضنا لاحلامك وامالك
الرقم السري :
138205
كن لي زوجا صالحا اكن لك حضنا لاحلامك وامالك
لا يمكن لأي كان أن يغير من معتقدي أن المرأة لا تساوي شيئا من دون الرجل، فهذا الأخير سندها وعزوتها. يذوذ عنها ويحميها ويكون دعما لها، وهذا ما دفعني بالرغم من كل الإنكسار الذي ألمّ بي. أسعى لأن أجد لي روحا طيبة تمنحني من الطاقة ما أقوى به على مواصلة المشوار. أنا إمرأة من ولاية الشلف، في الخمسينات من عمري، متقاعدة من مؤسسة عمومية، مطلقة بدون أولاد. تجربة أوجعتني ورمت بي في غياهب الحيرة، حتى أيامي باتت مملة، أحيا فيها على أنغام ذكريات مفحمة. لهذا أريد اليوم أن أكسر خيط الشجن الذي يلفني وأبلغ الاستقرار وأحيا بحب ومودة إلى جانب رجلا صالحا محترم وشهم. شرطي فقط أن يكون من إحدى ولايات الوسط أو الغرب الجزائري، سنه لا يتجاوز 62 سنة. أقبله أرملا أو مطلقا بدون أولاد، موظفا أو متقاعدا، المهم أن يكون له مصدر رزق ومسكن خاص.
الرقم السري :
138206
يتيمة الوالدين تسعى لأن تكون أنت كل شيء بالنسبة إليها
لا يوجد توقيت معين للسعادة، فمهما بلغ الإنسان من عمره إلا وتجده يناضل من أن يحظى بنصيبه من الرضا والرونق. هي الفلسفة التي أعتمدها والتي لا أرى غيرها فلسلفة ناجعة في هذا الزمن. وعليه فقد تحاملت وأنا أتواصل مع القائمين على مركز الاثير. حتى يكون لي نصيب طيب مما أتوق إليه وهو الزواج على سنة الله ورسوله الكريم.
أنا امرأة في الـ56 عام، لم يسبق لي الزواج، متقاعدة من مؤسسة وطنية، يتيمة الوالدين. أحيا على وقع رحمة من الله عزّ وجلّ من أنه سيكون لي نعم المولى والنصير. ويقيني أن الحظ سيحالفني في يوم من الأيام. فلكل من يهمه أمري أقول: أنا عاصمية على قدر كبير من الأخلاق وحسن التدبير، أبدو أقل من سني بكثير. متوسطة القامة، بيضاء البشرة، بسيطة الأفكار وعلى قدر كبير من الرضا. أريد لأن يكون في حياتي من يشدّ أزري. رجل يخاف الله، يمنحني القدرة على الاستمرار والتقدم، سنه يكون أقل من 70 سنة، لا يهمني من أي ولاية يكون. أقبل أن أكون زوجة ثانية، ولا مانع إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد. شرط أن يكون لديه مسكن خاص، ومصدر رزق ثابت بإذن الله.
طالع أيضا:
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar