إعــــلانات

قلب مفعم بالخير أقدّمه لك بلا ترددّ

قلب مفعم بالخير أقدّمه لك بلا ترددّ

الرقم السري :

137006

من أهنأ معه بأسعد الأوقات ويكون رفيقي مدى الحياة

سانحة جميلة تلك التي جعلتني أتقرب من هذا المنبر. حتى يكون لي فكرة عن هذا الركن الذي يبعث في القلب الأمل. فهو والله فرصة لكل الراغبين في الإستقرار تحت لواء الحلال. كيف لا وليس للمرأة من سند سوى زوج صالح يأخذ بيدها ويمنحها الإستقرار والإحتواء، وهذا هو مطمحي. أنا شابة من ولاية باتنة، لم يسبق لي الزواج، في الثلاثينات من عمري، متوسطة القامة ومقبولة الشكل. ماكثة بالبيت ومدبرة رائعة لشؤونه، أخاطب من خلال هذا الركن، كل ذي نخوة يريد أن يبني بيته بالحلال. زوجا صالحا ذو قلب طيّب يرافقني مشوار العمر والحياة، لا يهمني من أي ولاية يكون، سنه لا يتعدى الـ45 عام. كما شرطي أن يكون عاملا مستقر، أريده أعزبا. كما أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد لا أمانع أن احتضنهم بكثير من الحب والحنان.

الرقم السري :

137007

قلب مفعم بالخير أقدّمه لك بلا ترددّ

طيبة هي القلوب التي تحتوي قلوب لا تعرفها، فتنوي لها ومعها كل الخير. هذا بصريح العبارة ما وجدته لدى القائمات على مركز الأثير. حيث أنهن شجعنني على المضي قدما في رحلة البحث عن رفيق الدرب. الذي سيكون لي معه نصيب في رحاب الخير والحلال.

أنا شابة من ولاية تلمسان، من أسرة طيبة ومحترمة، أبلغ من العمر 37 عام، حباني الله بجمال كبير. فأنا طويلة القامة وممشوقة القد، متخلقة وحنونة، وربة بيت ممتازة، كما أقدمت على هذه الخطوة. وكلي يقين من أنني سأحظى لا محالة بمن يغرس الورد في قلبي وكل جوانب حياتي. كما لا همّ لي سوى الظفر برفيق درب يحتويني بالصدق، ويغمرني بالمحبة، رجل أحصّل إلى جانبه الحلال، يكون محترما وجادا. أفضله من إحدى ولايات الغرب الجزائري، سنه لا يتعدى 55 سنة، كما لا يهمني إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد. موظف مستقر وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.

الرقم السري : 

137008

لن يصحّ إلاّ الصحيح، فأين أنت حتى أستريح؟

ثمة يقين بالله من أن الحياة ستكون اسهل وأجمل مع إنسان يحمل همي ويكون بقربي ويمنحني من الحب والودّ أطنانا. هي ثقتي بالله عزّ وجلّ وهي نيتي التي دفعتني للتواصل مع القائمين على هذا المنبر الطيب. الذي ألتمس منه ان أكون على شفا خطوة من بناء بيت وتكوين أسرة عمادها الحلال والمودّة.

أنا شابة من الجزائر العاصمة، في الأربعين من عمري، لم يسبق لي الزواج، ماكثة في البيت محترمة وصاحبة أخلاق. تأكد لي بعد أن بنيت شخصيتي، أنه لن يصح إلا الصحيح، ولأن الزواج هو ستر لكل فتاة. لذا فأنا لا أخفي رغبتي في اللقاء برجل، يكون لي السند. كما شرطي الوحيد لأن يكون رجلا شهما حريصا على كيان المرأة وحرمتها. أفضّل أن يكون من سأكمل معه المشوار من العاصمة والولايات المجاورة لها، سنه لا يتجاوز 55 عاما. لا أمانع إن كان أرمل بأولاد، أسعد بالاهتمام بهم لأنال الأجر والثواب. فقط أشترط أن يكون عاملا مستقرا ولديه سكن خاصّ.

طالع أيضا :

ابن العاصمة سيكون زوجا في القمة

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/aY5xF