قبائلي أصيل يناشد من تعيد الأمل لقلبه

تتأرجح بنا الحياة بين فر ح وحزن، تأخذنا عاليا فوق السحاب أحيانا. وأحيانا أخرى تضعنا في نفق نفقد فيه بوصلة الحياة ولا ندري أين الوجهة. وفي كل الحالات نقول أنه خيرا لنا مادامت مقاليد الأمور بيد المولى تعالى، فتجلد بالصبر ونحسب المصاب. وتستمر الحياة، ومن أجل هذا من نحن هنا في الخدمة. آملين أن نكون بصيص أمل لمن أراد أن يواصل المسير، ويعثر عن الرفيق، فكل التوفيق نتمناه لكم.

الرقم السري :

1362012

قبائلي أصيل يناشد من تعيد الأمل لقلبه

فقدت زوجة صالحة كانت لي الأمل والنور في الحياة. رضيت بما قدره الله لي ورحت اشق الطريق وعزائي أن لي من الأولاد من سأستأنس بوجودهم. حاولت أن ألعب دور الأم والأب. إلا أنني خبت ووجدت أن وجود المرأة في حياتي ضروري فهي وحدها من تخلق الإستقرار والتوازن. فلم أجد من مانع يمنعني من أن أبحث لي عن ونيسة، ولأبنائي عن صدر حنون يحتضنهم.

أنا رجل في العقد الخامس من عمري، أنحدر من منطقة القبائل، أرمل ولي أولاد، أعمل كمقاول. وأحوالي المادية مرتاحة والحمد لله، لدي مسكن خاص. لكن حياتي بلا معنى بغياب خير متاع في الدنيا، زوجة صالحة ترعاني وتسهر على راحتي.

وعليه أناشد من خلال هذا المنبر ابنة الحلال، امرأة طيبة ترغب في الارتباط برجل سيقدرها ويصونها. إمرأة تكون متفهمة وذات أخلاق، لا يهمّني من أي منطقة تكون، سنها لا يتعدى 50 سنة. أقبلها أرملة أو مطلقة بدون أولاد، وشرطي أن تكون ماكثة في البيت.

الرقم السري :

136213

عاصمي يريدها خمسينية تصون القلب وتحفظ الودّ

وقاري جعلني أتقبّل قدري في أن أحيا وحيدا بعد أن فارقتني رفيقة دربي. رضيت بما كتبه لي الله لكنني أبدا لم أستطع التأقلم مع الوحدة التي أملتها عليّ الأيام. فالبيت موحش والروتين قاتل. وهذا ما جعلني أطرق أبواب مركز الأثير طالبا الستر ما بقي لي من أيام.

أنا عمر من العاصمة، مضى من عمري 58 سنة، أرمل بلا أولاد أحيا وحيدا في بيتي الكبير. أمارس التجارة وأنا رجل في منتهى الوقار بشهادة جميع من يعرفني. وأنا اليوم أرجو من الله العوض الملائم، زوجة حنون تكون له قرة العيون.

أبحث عن زوجة صادقة أملها الستر تحت راية الود والرحمة، امرأة تكون من العاصمة والولايات المجاورة لها. سنها لا يتعدى 50 سنة، لا بأس إن كانت أرملة أو مطلقة. ولا يهمني إن كانت عاملة أو بالبيت ماكثة أعدها بالستر والهناء.

طالع أيضا :

زوجة صالحة تهديني الإستقرار أجعلها الأسعد على الإطلاق