فرصة ثمينة.. وعروس تبدد عند اليأس والحيرة

الرقم السري :

136567

فرصة ثمينة.. وعروس تبدد عند اليأس والحيرة

شابة متميزة وحنون، من ولاية مستغانم، تبلغ من العمر 41 سنة، عزباء لم يسبق لها الزواج. موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، سمراء البشرة، ومتوسطة القامة، بشوشة كيّسة. من النوع الذي يزرع البهجة والسرور في قلب المحيطين بها. اتصلت بنا والأمل يغمر قلبها الحنون، ترجوا من الله أن يسوق إليها نصيبا طيبا تكمل معه مشوار العمر. فرصة ثمينة لرجل فيه من الرجولة والشهامة ما يجعلها تحيا إلى جانبه مطمئنة القلب، لا يهم من أي ولاية يكون. سنه لا يتجاوز 55 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بولدين فقط، وشرطها ان يكون موظفا مستقرا.

الرقم السري :

136568

إطار عالية الشأن تهديك فرصة لحياة العز والكرم

امرأة من شرق البلاد، تعمل كأستاذة جامعية بالعاصمة، في الأربعينات من عمرها، عازبة لم يسبق لي الزواج. حققت الكثير من الطموحات، ونالت بفضل الله العديد من النجاحات، تألق وتميزت بأخلاقها وحيائها. لكن مهما تألقت المرأة تبقى الحياة الزوجية أكبر مطمح لها. لهذا وبكل ما أوتيت من عزم وإيمان أن الله سيهبها من فضله. اتصلت بنا واختارت أن يكون لها فرصة في صفحتنا، تناشد من خلالها زوجا يحبها ويحتويها، يساعدها  على التألق أكثر، وتنعم إلى جانبه بحياة أجمل، يكون رجلا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، تقي يخشى الله، ومستواه التعليمي مقبول، لا يهمها ولايته، يكون عاملا مستقرا، تقبله أرمل أو مطلق حتى بأولاد، وسنه أقل من 55 عام.

طالع أيضا :

صبية جميلة وفرصة ذهبية.. فمن يغنم بهذه التقية

الرقم السري :

136446

صبية جميلة وفرصة ذهبية.. فمن يغنم بهذه التقية

متصلة متميزة، كسبت ودنا واحترامنا بلباقتها ولطفها، تتمنى أن تعانق السعادة، وأن تجد زوجا صالحا يكون لها مرفأ أمان. كما هي شابة جميلة من إحدى ولايات الوسط الجزائري، صاحبة الـ33 ربيعا. عزباء لم يسبق لها الزواج، جميلة الشكل ومحترمة، مدبرة جيدة لأمور البيت، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية.

ترغب في الزواج، والعثور على النصيب الطيب، رجلا صادقا مقدرا ومتفهما، يقدس الحياة العائلية. لا يهم من أي ولاية يكون، سنه أقل من 48 سنة، كما شرطها أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص. نقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد.

طالع أيضا :

جاد في طلبه.. فمن تفتح له الباب لتكون له رفيقة عمره