إعــــلانات

غايتي رجل يقدّرني.. يدخل حياتي ويسكن بيتي

غايتي رجل يقدّرني.. يدخل حياتي ويسكن بيتي

جميلة وجذّابة تملك ورشة خياطة

تحية طيّبة وبعد..

إخواني القرّاء.. أبناء وطني، لا تتعجبوا من طلبي، وأرجو ألّا يتبادر إلى أذهانكم أنني فتاة جريئة أو شيء من هذا القبيل، بل أنا مجرد شابة تعرف وتدرك أنها بلا رجل في حياتها تغدو محل أطماع، وتعرف جيدا أن النصف الآخر ضرورة شرعية وطبيعية، وهذه الثنائية «المرأة والرجل» هي سر الاستمرار وسنة الله في خلقه.

أنا «لينا» من الجزائر العاصمة، أبلغ من العمر 33 سنة، ككل فتاة بلغت هذا السن أحلم أن أصير زوجة وأمّا، مسؤولة عن عائلة أديرها بتدبّر وأحسن السهر على شؤونها، لأن أكثر ما يميّزني روح المسؤولية، وهذه الميزة فتحت أمامي طريق النجاح، وأهّلتني لأكون في هذه السن امرأة ناضجة وواعية، والأكثر من ذلك كما يقولون «درت التاويل» من خلال جِدّي واجتهادي.

المشوار لم يكن سهلا، لكنني عندما عقدت العزم، هانت عليّ الصعاب، وزالت من أمامي كل العراقيل والمعوقات، من خيّاطة بسيطة إلى صاحبة ورشة، مالكة صاحبة الأمر والنهي، واستطعت بفضل الله ومشيئته أيضا امتلاك شقة جميلة، كنت أراها كذلك، ولكنني أريدها أكثر جمالا، وهذا بوجود رجل في داخلها، وهو الفارس الذي أحلم به ليلا ونهارا.

فارسي.. يا توأم الروح وشريك العمر، أتمنى أن يوفقني معك الله في أقرب فرصة ممكنة، لا تتأخر، فكل شيء متوفر، أخبرك أنني جميلة، بيضاء البشرة وطويلة القامة، أعدك بحسن العناية والرعاية، وبأنك لن تشعر بالفراغ معي، لأنني بصدد التخطيط لأفكار نجسّدها سويا على أرض الواقع يوم نصير زوجا وزوجة، أتمنى أن تكون من إحدى مدن الشرق أو الوسط الجزائري، عمرك لا يتعدى 40 سنة، طويل القامة وحسن المظهر، لم يسبق لك الزواج، وأن تعاهدني بأن أكون آخر امرأة في حياتك.. فمن يقبل شروطي أهلا به شريكا لي في بيتي وحياتي وكل ممتلكاتي.

رابط دائم : https://nhar.tv/ULFmX