غايتها الستر وتحصيل الاستقرار في الحلال
ما من شك أن مطمح أي رجل يتوق للزواج وإكمال نصف الدين، هو الظفر بامرأة صالحة بنت أصول. غرفت من التربية والأخلاق السامية ما يؤهلها للحياة الزوجية، لهذا حرصنا اليوم من خلال هذا الركن. أن نعرفكم على نساء طيبات، وضعن ثقتهن فينا ويتوسمن الحلال والاستقرار. كما تؤمن بسيادة الرجل ومكانته في حياة المرأة، فمن يفوز بهذه الجواهر ويكون أسعد رجل.
الرقم السري :
136058
هادئة وعلى قدر من الرزانة
نستهل عروضنا من ولاية شلف، لأن نعرفكم بامرأة اتصلت بنا بكل محبة وتقدير، تتمنى أن تكمل دربها على بساط الحلال. وإلى جانب سيد الرجال وتعده بالاستقرار، صاحبة العرض تبلغ من العمر 52 سنة، متقاعدة من مؤسسة وطنية. مطلقة بدون أولاد، مقبولة الشكل ومتوسطة القامة، كما هي يتيمة الوالدين.
تتوق لبناء أسرة متراصة قوامها المودة والرحمة، إلى جانب رجل صادق يكون من أي ولاية من الوطن. سنه لا يتعدى 65 سنة، لا يهم إن كان أرمل أو مطلق، يكون عاملا مستقرا. وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.
الرقم السري :
136059
تتمنى حياة بسيطة.. يسودها الود والطمانينة والاستقرار
امرأة من العاصمة، صاحبة قلب كبير، تحمل فيه كل الخير، طموحة ونالت من الدنيا بفضل الله نجاحا متميزا. تألق بأخلاقها وعفتها، وتميزت بعملها ومثابرتها، كما أنها تبلغ من العمر 44 سنة، تعمل كإطار تجاري في مؤسسة خاصة. عازبة لم يسبق لها الزواج، مقبولة الشكل جم يسر الناظرين، ومتوسطة القامة.
تتمنى الزواج برجل محترم يكون لها خير رفيق، يحبها ويعاشرها بالمعروف، وتعد أن تكون له خير متاع في الدنيا. تفضل أن يكون من العاصمة والولايات المجاورة لها، سنه أقل من 55 سنة. لا يهم إن كان أرمل أو مطلق، عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص، يكون ذو أخلاق ومتقي يخاف الله.
طالع أيضا :
الرقم السري :
136031
شاوية أصيلة تعدك الإستقرا ومستقبل جميل
من باتنة، أمنتنا شابة أصيلة في ربيعها الـ 35. على إعلانها لأن نكون سببا في أن تعثر على رفيق دربها وتبني حياتها وتصقلها بالقدر. الذي تريده تحت لواء طاعة الله والدين.
صاحبة إعلاننا هذا لم يسبق لها الزواج، شابة في منتهى الأخلاق والتدين وطاعة الله. صحيح أنها ماكثة في البيت إلا أنها تجيد التدبّر والتخمين. زد على ذلك فهي جميلة متوسطة القامة، حلوة المعشر وطيبة الأخلاق.
تريد من خلال منبر ركننا أن تعثر على قلب يحتويها وينير دربها بالوفاء، رجل يقدّر تدينها ويحترم قراراتها. تقبله من أي ولاية وهي تؤمن بأن الفتاة لا مناص لها سوى أن تحيا تحت كنف زوجهاوتضمن له الاستقرار. أكثر ما تتمناه أن يكون صاحب النصيب من حماة الوطن. تريده أعزبا، كما تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد لا تمانع أن تكون لهم نعم الصدر الحنون.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.