على قدر من الاحترام ستدعمك على الدوام

الرقم السري :

136458   

على قدر من الاحترام ستدعمك على الدوام

امرأة من العاصمة، صاحبة إرادة قوية، وفي نفس الوقت طيبة، تتمنى أن تجد من يحتويها ويرأف بروحها الجميلة. حتى ينسيها عناء السنين، ويمدها بطاقة إيجابية تواجه بها الدنيا. كما تمكنت صاحبة العرض من النجاح بدرجة الامتياز في المجال المهني، بفضل الله أولا، ومثابرتها وأخلاقها الفاضلة والاحترام . تميزها سمح لها أيضا لأن تكون محبوبة لدى المحيطين بها، تبلغ من العمر 48 سنة. عازبة لم يسبق لها الزواج، عاملة كما سبقنا الذكر، مقبولة الشكل وطويلة القامة.

تتمنى الاقتران، إلى جانب ابن الحلال، الذي يصون قلبها ويزيد من تألقها، رجلا ينوي الحلال معها. لا يهم من أي ولاية يكون، سنه أقل من 60 عام، يكون عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

الرقم السري :

136459

من يبعث الحياة في قلبها.. ويكون شريك حياتها

شابة من ولاية مستغانم، في الأربعين من العمر، عزباء لم يسبق لها الزواج، كما هي موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية. سمراء البشرة، ومتوسطة القامة، بشوشة كيّسة، من النوع الذي يزرع البهجة والسرور في قلب المحيطين بها.

هاتفتنا والأمل يغمر قلبها، في أن تجد زوجا صالحا يحملها على بساط الحلال والاحترام  ويحلق بها في دنيا الأمان. زوجا شهما ذو نخوة يأتي البيوت من أبوابها ويطلبها من أهلها، تريده من إحدى ولايات اغرب. سنه لا يتجاوز 55 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بولدين فقط، وشرطها أن يكون موظفا مستقرا.

الرقم السري :

136460

من يرسم البسمة على وجهها ويفوز بزينة الحياة الدنيا..

من وسط البلاد، نعرفكم على امرأة طيبة القلب، تبلغ من العمر 46 سنة، مطلقة بدون أولاد. تشغل منصبا مرموقا في قطاع جد حساس، إنسانة لا تفارق الابتسامة محياها بالرغم من الأحزان التي رُسمت في قلبها. تبدو أقلّ من سها بكثير، وفي البيت هي سيدة من الطراز الرفيع.

تتمنى أن تحقق الاستقرار الجميل إلى جانب زوج يتفهمها ويكون لها الرفيق الأمين، شريكا يمنحها الحب والود الكبير. تفضله من إحدى ولايا ت الوسط الجزائري، بسبب ظروف عملها، سنه لا يتجاوز 65 سنة. تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد كبار، عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

طالع أيضا :

عاصمية في الخمسين تقبلك حتى لو كنت في السبعين