على رحاب المودة سأبلغ معك السعادة

الرقم السري :

136127

على رحاب المودة سأبلغ معك السعادة

مما لا شكّ فيه أنّ أيّ أنثى مهما كان سنها تحلم أن يربطها القدر برجل يعزّها وتعده بالسعادة. كما يصونها ويتوّجها أميرة على عرش قلبه، هذا هو مطمحي وهذا مبتغاي فبعد أن بلغت الـ42من عمري. بات لزام عليّ أن أسطّر حياتي على النحو الذي أرتضيه وأريده. هو حلم سيتجسد بعون الله على أرض الواقع على يد مركز الأثير. الذي سيبث في إعلاني هذا رغبتي لأن أجد زوجا صالحا يسكن إليّ وأسكن إليه.

أنا أربعينية عاصمية، عزباء لم يسبق لي الزواج، ماكثة في البيت، طيبة كيسة، ذات أخلاق ومبادئ. طويلة القامة وبيضاء البشرة، أعي مسؤولياتي وأعرف كيف أسيّر حياتي. أريد أن أكون مستقرة مع زوج متفهم وجاد، رجل يقدر المرأة ويحترمها، أريده من العاصمة وضواحيها. شرطي أن يكون موظفا مستقرا، سنه لا يتجاوز50سنة. أريده أعزبا أو أرملا بأولاد أمضي معه في رحاب الحلال وأبني معه أسرة ملؤها المودة والرحمة.

الرقم السري :

 136128

حرفية من تيبازة ستغدق عليك بالمودة والسعادة 

نشأت نشأة عصامية لم أتّكل فيها على أحد، بنيت نفسي بنفسي وعوّلت أن أشقّ طريقي بنجاح في مجال صناعة الحلويات. كما حققت والحمد لله مأربي وصنعت لنفسي صيتا جميلا ورائعا.

وفي غمرة إنشغالي بتحقيق لأحلامي أجلت مسألة الإرتباط ليس تقصيرا مني. لكن وعيا من أنّ الرجل في غالب الأحيان يبحث عمّن تأخذ بيده وتعينه على أعباء الحياة. وهذا ما دفعني أن أخط اليوم طلبي هذا، فأنا شابة من تيبازة في الـ40من عمري، عزباء. أمارس حرفة صناعة الحلويات في البيت، ملمة بمسؤولياتي كأنثى ومدبرة جيدة لأمور البيت، جميلة ومحترمة.

أريد أن تكون لي فرصة حتى أبني عش الزوجية بالقدر الذي أبتغيه مع رجل جاد وحنون. من ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتجاوز50سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين. شرطي أن يكون لديه مصدر رزق ثابث، وسكن خاص، وأنا أعد أن أكون نعم الزوجة والسند.

طالع أيضا :

زوجة ذات أخلاق لقبائلي في الستين