إعــــلانات

عزباء من قطاع الصّحة ستدخل لحياتك الفرحة

عزباء من قطاع الصّحة ستدخل لحياتك الفرحة

الرقم السري :

138483

حسن النية هو مقصدها فهل من محقق لأملها

لا أخفيكم أنني إنسانة عزباء شغوفة بالحياة، فأنا لا ينقصني شيئ حتى أحيا السعادة التي أراها حقا لكل مجتهد مثابر وصبور. هذا ما دفعني أن أتواصل مع القائمين على مركز الأثير. حتى يكون لي من بين قارئي جريدتي المفضلة من يعينني في مرادي ويكون لي الحاضر والأتي. فمهما بلغت المنرأة من نجاح وتألق إلا أن وجود الزوج الصالح إلى جانبها يبقى أهم ما تهتم به وتصبو إليه.

أنا سيدة من العاصمة، في الخمسين من عمري موظفة مستقرة، أحيا حياة جميلة طيبة، خلوقة بشهادة كلّ من يعرفني. أبحث لقلبي عن رجل صالح صادق يقدرني ويجعلني قرة عينه. شرطي أن يكون من العاصمة أو إحدى ولايات الجنوب الجزائري، سنه لا يتجاوز 65 سنة. أقبله بكل رحابة مطلقا أو أرملا بأولاد أسعد أن أكون أما لهم أمنحهم من فيض حبي وحناني.

الرقم السري :

138487

إطار تسعى لإعمار الدار

من الجميل أن تحسّ الأنثى أنها تحصل وتحصد من النجاح الذي لطالما تاقت إليه وأرادته خطوة بعد خطوة. بمباركة من الأهل وخاصة الوالدين الذين يلفان كل خطواتها بالحب والإحتواء، حقيقة نلت من النجاح والتألق الكثير. وتبوأت من المنصب ما أحسد عليه، وأنا في سني هذا وجدت أنه من المعقول أن يكون لي زوج. أكمل معه المشوار وأعمر الدار وأجني إلى جانبه النجاحات التي لا زلت أطمح فيها والتي سيزيد شغفي بها لا محالة.

أنا شابة عاصمية في ال32من عمري، لم يسبق لي الزواج، جميلة ومحترمة. سليلة أسرة دعمتني ووقفت إلى جانب إلى أن نلت شهادات جامعية. أهلتني لتبوأ منصب مرموق في مؤسسة تحسب لي ألف حساب، نظرا لكفاءتي وإحترافيتي.

أتمنى أن يجمعني النصيب في الحلال مع رجل صالح صادق، لا أشترط فيه سوى أن يكون محترما ومتفهما. من العاصمة أو إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتعدى45سنة، أريده أعزبا، كما أقبله مطلقا بدون أولاد. أكثر ما اشترطه أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص أجعله بإذن الله جنّة.

الرقم السري :

138488

عزباء من قطاع الصّحة ستدخل لحياتك الفرحة

تعلمت من حياتي أن ما لا يأتيني يمكنني أن اسعى إليه. خاصة إذا الأمر متعلقا بشيء من التسطير للمستقبل والإختيار الصائب لبعض من الأهداف المسطرة مني كإنسانة طموحة. ولم أجدى ضيرا في أن أبث إعلانا لي عبر ركن أدم وحواء حتى أجد لنفسي رجلا صالحا محترما. أكمل معه مشوار العمر والحياة في ظلّ الحب والإحتواء.

أنا شابة عاصمية في ال39من عمري، موظفة مستقرة في قطاع حساس ألا وهو قطاع الصحة، طيبة وبشوشة وجدّ حنونة. لم يسبق لي الزواج الذي لم أؤجّله سوى لتسديل خطاي في عملي الذي أتقنه وأتفانى في أداء مهامي بكل إحترافية.

أريد أن يكون لي نصيب مع إنسان طيب، شرطي أن يكون من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتجاوز 47سنة، أريده أعزبا. كما أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين، موظف مستقر يعي مسؤولياته ويحترم المرأة أيّما إحترام.

الرقم السري :

134389

كثير من المودة والسكينة تريد أن تظفر بهما أمينة

إحترامي لنفسي هو نوع من الطمأنينة والسكينة التي جعلتني لا اقلق وقطار العمر يسافر بي وسني يتقدم. صحيح أن القدر جعلني أحمل لقب المطلقة الأمر الذي رضيت به  وتيقنت من خلاله أنني أخذت نصيبي من الحياة. إلا أنّ حاجة في نفسي هتفت فجأة تبحث لقلبي عن مؤنس ومعين.

أنا أمينة من العاصمة، في الخمسين من عمري موظفة مستقرة، أحيا حياة جميلة ملؤها الهدوء والتعفف. طيبة وخلوقة بشهادة كلّ من يعرفني. أبحث لقلبي الطيب عن رجل صالح صادق يقدرني ويجعلني من أولوياته. شرطي أن يكون من العاصمة أو إحدى ولايات الجنوب الجزائري. سنه لا يتجاوز65سنة. أقبله بسعة صدر مطلقا أو أرملا بأولاد أسعد ان أكون أما لهم.

طالع أيضا :

عبد القادر يريدها قبائلية الأصل صالحة يطمح معها لغد أسعد

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/vxsof