إعــــلانات

عزباء طيبة ستزرع في قلبك المحبة

عزباء طيبة ستزرع في قلبك المحبة

الرقم السري :

136666

عزباء طيبة ستزرع في قلبك المحبة

لم تجد صاحبة أول إعلان لنا في هذا الركن من بدّ سوى أن تتوكل على الله حسن التوكل. وتمنحنا الضوء الأخضر حتى نكون سبيلها للظفر بفارس أحلامها، هي شابة من ولاية الشلف، تبلغ من العمر 38 سنة. عزباء لم يسبق لها الزواج، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية. ترتدي الحجاب الشرعي وهي طيبة تقية تقدر الرجل وتحترمه وترى أنه الكيان الذي يكمّل المرأة. ترجو صاحبة إعلاننا هذا من المولى الكريم تحصيل الحلال والمحبة مع رجل طيب أصيل مثلها. لا يهمها فيه سوى الصلاح والتقوى، يكون من إحدى ولايات الوسط والغرب أو شرق البلاد، سنه لا يتجاوز 48 سنة. تقبله مطلقا أو أرملا بطفل واحد فقط، وتعد من يمنحنها اسمه أن تكون له نعم الزوجة.

الرقم السري :

136667

سليلة أسرة كريمة ستكون زوجة ذات همّة

من مدينة قسنطينة عروس الشرق الجزائري. نعرفكم من خلال هذا المنبر على شابة اتصلت بنا وأعربت عن نيتها في الاستقرار وإعمار الدار. عزباء لم يسبق لها الزواج، في 32 من عمرها، ماكثة في البيت، طيبة وذات أخلاق عالية. قررت اليوم أن تكون لها سانحة من خلال صفحة آدم وحواء، لتناشد من خلالها زوجا صالحا يكون لها نعم السند. يجعلها توأم روحه ويرفع بها المحبة وهامته عاليا. لا تطلب صاحبة إعلاننا من صاحب النصيب سوى أن يطرق باب بيتها في الحلال. ويطلب يدها على سنة الله ونبيه خير الأنام، رجلا يكون من إحدى ولايات الشرق، سنه حتى 50 سنة. لا يهم إن كان أرمل أو مطلق، عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه سكن.

طالع أيضا :

الرقم السري :

135966

فرصة العمر فلا تتركيها تمرّ..

يتراءى لكل من يتقرب مني أنني أحيا حياة البذخ والخيلاء، صحيح أنني من الناحية المادية أمتلك كل مقومات السعادة والراحة والهناء. لكنني نفسيا لست أرقى لأن يكون لحياتي معنى، كيف لا وأنا في سني هذا لم أتزوج بعد.

تتساؤلون لما؟ فأخبركم أنني سعيت لتكوين نفسي وبناء حياتي ومستقبلي بالقدر الذي يكفل لي حياة كريمة ومليئة بالهناء. ولمن ستحمل إسمي وتكون أما لأولادي راحة البال. لذلك ولأنني موقن بأهمية هذا المنبر فقد عولت أن تكون إنطلاقتي. للبحث عن سيدة حياتي من مركز الأثير وتحديدا صفحة ادم وحواء. وعليه أقول:

أنا رجل أبلغ من العمر 58 سنة، ابن العاصمة لم يسبق لي الزواج. وأنا أعمل كمقاول مرموق أبحث عن علاقة مثالية، تحت لواء الشرع وبين جدران المحبة، إلى جانب زوجة متفهمة وحنون. تريحني من تعب الدنيا، وتنسيني آلامها، اريدها من العاصمة والولايات المجاورة لها، سنها لا يتعدى 50 سنة. لا يهمني وضعها الاجتماعي، ولا يهمني إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت، فقط أتمناها ذات أصل طيب، وأخلاق حسنة.

طالع أيضا :

طيبة على قيد الأمل.. تنتظرك يا ابن الحلال

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/8oBu6