ذو قلب شهم يسافر بي عبر بساط الحلال لأحقق معه الأمال

الرقم السري :

138311

ذو قلب شهم يسافر بي عبر بساط الحلال لأحقق معه الأمال

أي أنثى يكون لها من الطموح أن تكون تحت لواء رجل يأخذها عبر بساط الحلال لتحقق معه الأمال. وتكون له نعم السند والمآل. هي رغبتي الجادة في أن يكون لي نصيب طيب مع إنسان متخلق يحفظ كرامتي ويعلي هامتي ويصونني. الإحتواء غايتي والحلال أكثر ما أتمناه وهذا ما دفعني أن أدوّن بكل ثقة إعلانا لي عبر هذا الركن الجميل.

فأنا امرأة عاصمية، أبلغ من العمر 41 سنة، لم يسبق لي الارتباط، موظفة مستقرة في قطاع الصحة. على قدر من القبول وكثير من الأخلاق،حسنة طيبة، وذات عقل راجح..

أتمنى من الله أن يجمعني برجل محترم مثلي، رجل شهم صادق ومسؤول يكون لي السند والعون. كما شرطي أن يكون من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتجاوز 50 سنة. أكثر ما أهتمّ له أن يخاف الله ويعطي لمسؤولية الأسرة كل اهتماماته، أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين.

الرقم السري :

138311

خمسيني أرمل أسعد أن أكون أما لأولاده وأرافقه إلى الأبد على نهج المودة

رفيعة هي الأحاسيس الطيبة التي تجعل الإنسان يعي ما له وما عليه من أمور في الحياة. هو ذا مبدئي الذي أسير عليه وكلي يقين من أنني سأجد الونيس الأنيس الذي من خلاله سيكون لي إستقرار العمر. ناضجة أنا لدرجة أنني تحملت عديد المسؤوليات التي لم تزدني إلا رجاحة. وها أنا اليوم أعبر بكلّ رغبة عن حاجتي لمن يبدّد عليّ خوفي من غد أجهل تفاصيله. فأنا بعد وفاة والدي وحيدة أحيا الهوينة.

ثقة كبيرة وضعتها في هذا المنبر الجميل لما فيه من طيّب الأثر والخير لكل من دق أبوابه. علني أجد قلبا طيبا أسكن إليه ويسكن إليّ، فأنا إنسانة تقية طيبة. لكن الحمد لله لم تزدني إلا نضجا وتماسكا كما سبق وذكرته. أريد لأن أهنأ إلى جانب رجل مثلي يحترمني ويمنحني الأمل والأمان.

فأنا شابة من ولاية البليدة، عمري 43 سنة، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، أنيقة، كيسة، خلوقة وحنونة، يتيمة الوالدين.

أريد أن أبني حياتي على أسس سليمة إلى جانب رجل محترم يقدرني، أفضله من إحدى ولايات الوسط. سنه لا يتجاوز 50 سنة، لا يهمني إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد. فقط أتمنى أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.

الرقم السري :

138312

الحلال غايتي فأين أنت يا ملهمي؟

أدعو الله أن يبارك لي مثل ذي خطوة اسعى من خلالها إلى تحصيل الحلال ولا شيء غيره. فأنا إنسانة تقية نقية ورغبتي في أن أكون لرجل أقوى به على محن الزمان لهو أكبر دليل. وانا أشكر الله واحمده على أنه سخّر لي هذا المنبر. حتى أصوغ لي إعلانا عنوانه الحلال أحقق به ما أرتجيه من آمال.

انا امرأة من الجنوب، عزباء لم يسبق لي الزواج، أبلغ من العمر 42 عام، أشغل منصب أستاذة في الطور المتوسّط. جميلة طيبة، خلوقة وعلى قدر كبير من الوعي والمسؤولية.

منتهى أملي أن يجمعني النصيب بإنسان خلوق مثلي تحت غطاء الحلال يكون ملهمي وسندي. رجل يحبني ويتفهمني ويكون لي سندا وزوجا صالحا على سنة خير الأنام، لا يهم من أي منطقة يكون. سنه لا يتعدى 55 سنة، أقبله أعزب أرمل أو مطلق، ويكون عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.

طالع أيضا :

زوجة صالحة أمينة تبعث في قلبي السكينة

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها