إعــــلانات

عاصمي جاد يعدك بحياة كلها مسرات

عاصمي جاد يعدك بحياة كلها مسرات

الرقم السري :

138303

عاصمي جاد يعدك بحياة كلها مسرات

بعد تجربة طلاق كانت قاسية، قرر اليوم أن يبعث الأمل لحياته من جديد، وينطلق في علاقة جادة قوامها المودة والرحمة. وهذا الغرض اتصل بنا وأراد أن تكون معه في هذه الصفحة فرصة جميلة يناشد من خلالها ابنة الحلال. هو رجل جاد من العاصمة، ليس لديه أولاد، يبلغ من العمر 52 سنة، موظف مستقر، ولديه سكن خاص. فوق هذا أخلاقه رفيعة، على قدر من الرزانة والوقار، يتمنى أن يحسن هذه المرة الاختيار. وأن يعثر على زوجة تحمل أطيب الخصال، ترافقه المشوار وتعمر إلى جانبه الدار، زوجة تكون واعية وحنونة من العاصمة وضواحيها. سنها لا يتجاوز 48 سنة، كما يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، ولا يهم إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت.

الرقم السري :

138307

لأجلك كل شيء يهون.. وأعد أن أسعدك مهما يكون

أنا رجل من ولاية البويرة، محترم وصاحب همة، سيرتي طيبة والكل يشهد لي بالأخلاق الحسنة، أبلغ من العمر 37 سنة. أعزب لم يسبق لي الارتباط، أحصل قوتي بالحلال في محله الخاص للمواد الغذائية، وأملك مسكن خاص.

إيمانا مني ما للمرأة من دور جميل في حياة الرجل، أنا مستعجل اليوم على الزواج. كما أتمنى أن تكون هذه الصفحة فرصة لي لأكمل نصف ديني إلى جانب فتاة طيبة ابنة عائلة محترمة. كما أفضلها من إحدى ولايات الوسط وحبذا لو تكون من إحدى مناطق القبائل، سنها لا يتجاوز 31 سنة. عدا حسن الأخلاق والتربية الصالحة، لا يهمني إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت.

الرقم السري :

138308

أريد التعدد.. وأعدك بحياة ملؤها الحب والود

أنا رجل من العاصمة، أبلغ من العمر 55 سنة، ميسور ماديا والحمد لله. أقدّر المرأة وأعي مكانتها في مجتمعنا ولا ارغب سوى في لأن أكون لها سندا مدى الحياة. اشغل منصبا مرموقا في مؤسسة مصرفية ولي مسكن خاص أضمنه لمن تمد لي يدها لنمضي في دنيا السعادة. زوجة تقية، أتخذها رفيقة على سن خير البرية، أريدها من الوسط الجزائري، سنها ما بين 35 و50 سنة. لا يهمني وضعها الاجتماعي، أريدها فقط ماكثة بالبيت، مثقفة، تعاشرني بالمعروف.

الرقم السري :

138309

زوجة تطيب إلى جانبها الحياة.. هذا طلبي بالذات

أنا رجل جاد من ولاية وهران، مضى من عمري 55 عام، أرمل وحيد بدون أولاد، ولدي سكن خاص وموظف مستقر.

أريد أن أبني حياتي من جديد إلى جانب امرأة تقدر الحياة الزوجية، وتكون لقلبي محبة، إنسانة متفهمة وحنونة تحس بي. وتضع يدها على جرحي، أقبلها مطلقة أو أرملة، لا يتعدى سنها 50 سنة. وحبذا لو تكون من إحدى ولايات الغرب الجزائري، وحبذا لو كانت عاملة أكمل معها المشوار وتعمر لي الدار.

طالع أيضا :

من يقودها على طريق الحلال ويكون زوجا لها على سنة خير الأنام

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/HhFrZ