الرقم السري :

136266

عاصمية متدينة تريده أصيلا يخاف الله

عاصمية ترددت قبل أن أقدم على هذه الخطوة التي أدعو الله أن تكون مثمرة، وقد فكرت في مصير إبنتي الوحيدة التي تدفع معي ثمن زواج فشل في بدايته. ثم تراجعت وأنا أقول في نفسي أن الحياة ما هي إلا إغتنام الفرص، ومادامت الفرصة مواتية فمن الأجدر لي أن أسطّر على أثرها مستقبلا أتمناه أحسن من ماض عشته.

صحيح أنني لحقت بركب المطلقات وعدت إلى نقطة الصفر، إلا أن حيازتي على شهادة جامعية وتديّني وتقواي هما من بدّدا عليّ مخاوفي في حياة لا مكان للضعفاء فيها، سلواي الوحيدة هي إبنتي التي أحيا لأجلها، وهذا سرّ رغبتي في إعادة الزواج. أنا إمرأة عاصمية، في ال42من عمري، مطلقة ببنت كما أسلفت الذكر، بيضاء البشرة ، طويلة القامة، متحصلة على شهادة جامعية يمكنني بها طرق أبواب العمل وقت الحاجة والضرورة.

أريد أن يجمعني الله بقلب طيب، رجل يحتويني ويحتوي إبنتي ويغدق عليها بالحنان والمحبة، أريده من العاصمة أو ضواحيها، سنه لا يتجاوز55سنة، أقبله مطلقا أو أرملا يقدّرني ويسعدني ،متديّن أصيل يخاف الله.

طالع أيضا :

عاصمية محترمة تعدك بعلاقة ليس لها مثيل

الرقم السري :

136193

عاصمية محترمة تعدك بعلاقة ليس لها مثيل

امرأة عاصمية، صاحبة إرادة قوية، وفي نفس الوقت طيبة، تتمنى لأن تجد من يحتويها ويرأف بروحها الجميلة. حتى ينسيها عناء السنين، ويمدها بطاقة إيجابية تواجه بها الدنيا، تمكنت صاحبة العرض من النجاح بدرجة الامتياز في المجال المهني. بفضل الله أولا، ومثابرتها وأخلاقها الفاضلة، تميزها سمح لها أيضا أن تكون محبوبة لدى المحيطين بها. كما تبلغ من العمر 48 سنة، عازبة لم يسبق لها الزواج، عاملة كما سبقنا الذكر، مقبولة الشكل وطويلة القامة. تتمنى الاقتران، إلى جانب ابن الحلال، الذي يصون قلبها ويزيد من تألقها، رجلا ينوي الحلال معها. لا يهم من أي ولاية يكون، سنه أقل من 60 عام، يكون عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

طالع أيضا :

من تطمح أن تكون زوجة صالحة لخمسيني مطلق من البويرة