عاصميات في الستر راغبات

على وقع منح الفرص للجميع. وعلى هامش تغطية رغبات كل القراء والقارئات لجريدتنا والراغبين في أن تكون لهم فرصة للإرتباط والستر تحت ظل الحلال. نقترح عليكم في هذه المرة ركنا يضمّ العاصميات التواقات للزواج والظفر بالنصيب الطيب.

الرقم السري :

135931

سند ومصدر حب وحنان لذات القلب الطيب 

نستهل عروضنا بشابة كلها تقدير واحترام وكل أملها الستر، اتصلت بنا راجية من المولى القدير أن يسوق لها أجمل نصيب. كما أنها ماكثة بالبيت ومدبرة رائعة لكل شؤونه، وتبلغ من العمر 45 سنة، عازبة لم يسبق لها الزواج، مقبولة الشكل ومتوسطة القامة. كما تتمتع صاحبة إعلاننا الأول بكثير من الهدوء والرصانة، حكيمة وطيبة لا حلم لها سوى الإستقرار والستر وإعمار الدار.
تبحث ابنة العاصمة عن زوج يكون لها سند ومصدر حب وأمان، تبني إلى جانبه عشها على أسس المودة والاحترام. زوجا تفضله من العاصمة وضواحيها، أو إحدى ولايات الشرق، سنه لا يتجاوز 55 سنة. يكون أرمل أو مطلق، عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

الرقم السري :

135932
حسناء جميلة تبحث عن زوج صالح أصيل

إنسانة لا تقل رونقا وجمالا عن سابقتها، عاصمية في العقد الرابع مثابرة ناجحة. جميلة ذات حسن وأناقة، حباها الله بالحلم والصبر وحسن التقدير.
ارتأت صاحبة الإعلان أن تبث رغبتها في بناء حياتها إلى جانب رجل طيب. شروطها بسيطة، الستر مع رجل صالح يأتي البيوت من أبوابها، تفضله من العاصمة والولايات المجاورة لها. سنه لا يتعدى 52 سنة، تقبله فقط أرمل أو مطلق، وشرطها أن يكون عاملا مستقرا.

طالع أيضا :

الرقم السري :

135920

هل من سبعيني طيب يأخذ بيدي ويحتويني

ليس للسّعادة مكان أو وقت معين ولعلّ أعظم سعادة هي تلك التي يعانقها الفرد بعد صبر طويل. وانتظار حمل بين طياته بعضا من الحزن أو الغبن الذي لفح القلوب المنهكة. إلا أنّ حسن الظنّ بالله هو ما من شأنه أن يضمّد كل جرح ويبرئ أي شرخ. حقيقة مررت بتجربة أثقلت كاهلي، وجعلتني أحيا خيبة موجعة خاصة بعد فقداني لوالداي. إلا أني لا أنكر أنني أسعى جاهدة لخلق الحياة في قلب لا زال مفعما بالحب والحنان. ولعل هذا ما جعلني اليوم أقف بين يدي العاملات في مركز الأثير. راغبة في أن يكون لي نصيب في هذا العمر حتى لا أحيا الوحدة، وحتى أجد السند.

انا إمرأة عاصمية، في الستين من عمري، مطلقة بدون أولاد، محترمة وخلوقة. بيضاء البشرة، متوسطة القامة، يتيمة الوالدين أحيا بين إخوتي معززة مكرمة.

أريد أن يكون لي نصيب في الستر في أقرب الآجال مع رجل محترم وخلوق من العاصمة وضواحيها. سنه لا يتجاوز الـ 70عاما، أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد أكون لهم نعم الأم.

ندائي من المؤكد أن سيكون له رجع صدى، وأملي في جريدتي الغراء وفي صفحة باب الفرج كبيرة جدا.

 عرض خاص.. فلا تفوتوا هذه الفرصة الذهبية

للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802

طالع أيضا :

أرامل يبحثون عن الأمل