عاصميات في الخمسين تردنك خير معين

عملتهنّ أن الحياة ما هي إلا إغتنام للفرص. وما دامت فرصة الأثير موجودة فلا مناص للواحدة منهن أن تبحث عما يسعدها ويدخل تباشير السرور إلى قلبها. هن عاصميات ترغبن في  تحقيق الذات. إتّصلن ووجدن أن الأمل بعد أن وجدن هذه السانحة موجود لا محالة ومن أن النصيب أت عن قريب.

الرقم السري :

135881

عاصمية خمسينية متقاعدة تقبلك حتى لو كنت في السبعين من عمرك

توالت على قلبي الصدمات لدرجة بت أحسّ نفسي كورقة ذابلة سقطت من شجرة عالية. فارتطمت أرضا ولم يسمع أحد أنينها. هذا ملخّص حياتي، فبعد أن عصف بقلبي الطلاق. رحل والداي عن هذا العالم، ولم يبقى لي إلا منصب عمل مرموق أحلت بعده إلى التقاعد. فتبدد الأنس الذي كان في حياتي وتسلل الملل إلى تفاصيلها بقدر كبير. فكّرت مليا وقلت في نفسي أنه لا مناص لي إلا البحث عن ذاتي في قلب رجل مؤمن يخاف الله. يرعاني ما بقي لي من أيّامي. رجل يأخذ بيدي ويكون ما بقي من عمري سندي.

انا عاصمية في العقد الخامس من عمري، مطلقة بدون أولاد، أحيا وحيدة بعد وفاة والديّ. على قدر من الأناقة والجمال، طيبة وحنونة.
أريد أن لحياتي معنى إلى جانب رجل صادق ومحترم، اقبله حتى لو كان سبعينيا يحتويني وأحتويه. لا تهمني الولاية لأن الإستقرار أهم غاية. أقبل الإرتباط بمطلق أو أرمل بأولاد بالغين، وكلّ أملي أن أجد ضالتي في أقرب الآجال.

الرقم السري :

135882

آية في الجمال ترغب بالحلال

تعلّمت في حياتي أنّ الخير أت لا محالة، خاصة لمن عقل وتوكّل على الله جلّ وعلا. صحيح أن أيّ ضربة تصادفنا في الحياة تكون موجعة، إلاّ أن الأمل هو من يشحذ الهمة ويجعلها ترتقب ساعات الفرج.

أنا من العاصميات في الخمسين من عمري، مطلقة بدون أولاد، أبدو أقل من سني بكثير. كيّسة وطيبة وذات همة، ماكثة في البيت، ولي مكانة جدّ خاصة عند أهلي الذين يثنون على أخلاقي وعفتي. أريد أن أعيد بناء حياتي من جديد إلى جانب إنسان راق التفكير والنظرة. رجل ذو قلب جميل وأصيل، أريده من العاصمة فقط، سنه لا يتجاوز55سنة. أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين سأكون لهما نعم الأمّ بإذن الله.

للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802

طالع أيضا :

بنات الغرب يبحثن عن رفيق الدرب