طيبة على قيد الأمل.. تنتظرك يا ابن الحلال

الرقم السري :

136664

طيبة على قيد الأمل.. تنتظرك يا ابن الحلال

نساء غايتهن الحلال، يراسلن صفحة آدم وحواء بغية الارتباط وباء أسر قوامها المودة والعشرة الطيبة. على غرار سيدة من العاصمة، كما تتمنى بشدة أن تجد من تسكن إليه ويسكن إليها، هي شابة عزباء في الـ44. ماكثة في البيت ومدبرة جيدة لأموره، إنسانة شريفة ذات قلب طيب، محترمة وجادة.

تتمنى أن يسوق لها القدر نصيبا طيبا إلى جانب رجل صادق، يمد لها يده وتسنده هي في الضراء قبل السراء. تكون له المؤنس ويكون لها الصديق والحبيب والقلب الدافئ، لا مانع لديها إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد. سنه يكون أقل من 55 سنة، ويكون عاملا مستقرا.

الرقم السري :

136665

تمضي معك في وئام.. وتطلب منك الحب والاحترام

شابة أصيلة وفي غاية الاحترام، دقت أبواب الأثير مؤمنة من أن النصيب سيكون على يد جريدتها المفضلة. شابة تبلغ من العمر 43 سنة، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، لم يسبق لها الزواج. ضحت بالكثير من أجل أن تكمل تعليمها وتشرف أهلها، محافظة وطموحة، تدين لوالديها بأن ترفع رأسهم وتحفظ إسم أسرتها.

تريد من هي اليوم في ثاني محطة لهذا الركن أن تعانق السعادة في الحلال مع رجل راجح التفكير. من العاصمة سنه لا يتجاوز55سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد، شرطها فقط أن يكون مثقفا وذو نية صادقة في الزواج. يعينها في حياتها ويدفعها لنجاحات أخرى وتشريفات أكبر.

طالع أيضا :

الرقم السري :

136653

أطمح للنجاح في المستقبل.. فمن يتقدم لي في الحلال

لا يوجد في الحياة أجمل من الصراحة والصدق في المعاملة، لهذا لست من اللواتي يكابرن ويحجبن رغباتهن. فأنا لازلت على قيد أحلامي في بناء أسرة إلى جانب رجل شهم يسكن إليّ وأسكن إليه. خاصة بعد طلاقي الذي أقلب الكثير من الموازين في حياتي، فلولا ستر الله ولطفه وإيماني بأن القادم أجمل. لما استعدت عافيتي وما كنت لأتخذ قرار تجديد حياتي في الحلال وأزرع فيها من الحب والمسرات. ما يجعلني أحيا بلا خوف ولا وجل.

فلكل من يهمه أمري أقول: أنا امرأة من ولاية البليدة، أبلغ من العمر 47 سنة، مطلقة بدون أولاد. موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، جميلة وطيبة، على قدر كبير من المسؤولية. كما ابتغي أن أجد لنفسي سندا لا يتجاوز ال70عاما، أعد أن أكون له نعم الزوجة والرفيق. شرطي أن يكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، أو بأولاد راشدين. وأكثر ما أشترطه أن يتوفر مصدر الرزق الثابث والسكن المستقر لمن سأبني معه حياتي.

طالع أيضا :

من تقبل عرضه وحبه.. وتكون زوجة ثانية له