إعــــلانات

 شنّوا ضدها حملة شرسة.. أولادي لا يعترفون بشرعية زوجتي الثانية!

 شنّوا ضدها حملة شرسة.. أولادي لا يعترفون بشرعية زوجتي الثانية!

إخواني القراء، أنا رجل أفنيت سنوات عمري في الجد والاجتهاد من أجل إنجاح تجارتي وكل عمالي، ولأنني تحريت الحلال فقد منحني الله من رزقه الشيء الوفير.

وبارك تجارتي وجعلها لا تبور أبدا، فأنا عبد شاكر لفضل خالقه، أقدم الزكاة في وقتها ولا أتأخر عن مساعدة المحتاجين.

أقول هذا ليس من باب الرياء ولا التفاخر، وإنما لأضعكم  في الصورة بأنني صالح ومستقيم.  وبالرغم من ذلك، فإن أولادي في طريق العقوق يسيرون.

وهذا  ما حدث لي منذ فترة؛ لأنني قررت الزواج ثانية، بعدما مرضت والدتهم ولم يعد بوسعها أن تمنحني حقي الشرعي، مع العلم أنني في الخمسين من العمر أتمتع بالصحة الجيدة ولله الحمد والمنة.

زوجتي المريضة أذنت لي بالزواج، فأقدمت على هذه الخطوة، ومقابل ذلك لم أقصّر معها أبدا، فدائما ومثلما تعوّدت في مسيرة حياتي.

أتحرّى الحلال وأسعى جاهدا لأكون عادلا بينهما، لكن أولادي رفضوا الفكرة في البداية، وعندما تجسد الأمر وصار واقعا، فهم لا يعترفون بشرعية زواجي.

ويقذفون زوجتي في عرضها ويشيعون عنها الأكاذيب والبهتان. يفعلون ذلك ظنا منهم أنني أسأت لوالدتهم ويخشون أن تنجب زوجتي فيقاسمهم المولود الميراث.

ولأنهم علموا بحملها فقد ازدادت حملتهم الشرسة ضدها، فكيف أتصرّف معهم، وما السبيل الأنجع لردعهم؟

رابط دائم : https://nhar.tv/lmCzZ