إعــــلانات

شاوي أصيل يبتغي أن يحظى بمن تداوي جراحه وتملأ عليه حياته

شاوي أصيل يبتغي أن يحظى بمن تداوي جراحه وتملأ عليه حياته

الرقم السري :

136702  

إبن الشرق يريد مرفأ أمان لإبنته الوحيدة

بين تقلبات الزمن والأقدار، وجدت أنه لا يقف على برّ الأمان إلّا كلّ من يبحث ويصرّ على السكينة. فمتى رضى الإنسان بالحزن رفيقا بات هذا الأخير عنوانا لحياته. هو المبدأ الذي أقف عليه اليوم وأنا أنشد السكينة لقلبي ولقلب ابنتي الوحيدة. التي أبحث لها بشغف عن صدر حنون يحتويها ويكون لها سندا. أنا رجل أصيل من شرق البلاد، مقيم وعامل بالعاصمة، مضى من عمري 44 سنة. أرمل وأب لبنت حاليا تحت رعاية خالتها، ولدي مسكن خاص أحيا به وحيدا.

أتمنى الارتباط في القريب العاجل، والحصول على استقرار يكون عنوانا لحياتي، إلى جانب امرأة تتفهم وضعي. وتكون حنونة على ابنتي، أريدها من العاصمة أو الولايات المجاورة لها، أو حتى من شرق البلاد. سنها لا يتعدى 40 عام، لا يهمني إن كانت أرملة أو مطلقة، أفضلها ماكثة بالبيت، ومقبولة الشكل.

الرقم السري :

136703  

شاوي أصيل يبتغي أن يحظى بمن تداوي جراحه وتملأ عليه حياته

لم أتذمّر يوما من قضاء الله، واحتسبت أمري له عزّ وجلّ. لكنني في ذات الأن أبحث لنفسي عن منفذ أمنع به الرتابة من التغلغل لحياتي أكثر فأكثر. كيف لا وأنا وسط أبنائي الذين أغدق عليهم بالحب والحنان أحتاج من تسندني وتتفقد مواطن ضعفي وتشدّ ازري وتحتويني. هذا ما جعلني اليوم أقف وانا متأكد من حاجتي الملحة إلى رفيقة درب تؤمّن لي الراحة والهناء. لذا فأنا أقول: أنا رجل من ولاية باتنة، أرمل أب لأولاد، أبلغ من العمر 46 سنة. موظّف مستقر ولدي سكن خاص، الكل يشهد لي بحسن السيرة، كما أنني أحظى باحترام كبير.

بعد أن أخذ المنيّة رفيقة دربي، وصارت الرتابة عنوانا لأيامي، وأنا اليوم أتمنى أن أعثر على راحة بالي. وعليه أرغب في الاقتران على سنة خير الأنام مع زوجة صادقة صالحة تخاف الله، أريدها من إحدى ولايات الشرق الجزائري. سنها لا يتعدى 40 سنة، أقبلها موظفة أو ماكثة في البيت. ولا يهم إن كانت مطلقة أو أرملة بطفل واحد فقط.

الرقم السري :

136704

زوجة صالحة ترعى إبن القبائل وتجزل له بالطاعة والعطاء

صبرت كثيرا على محنتي. وحاولت أن أتجاوزها بمفردي ومن أن أجد لقلبي أنسا بأولادي الذي ن لا حول لهم ولا قوة. لطالما تقت أن أستثمر جهدي وكل ما أعرفه. حتى أربيهم أحسن تربية إلا أن لدور المرأة كبير التأثير في هذا الباب. وقد بات لزاما عليّ أن أعثر لقلبي عن روح تحتويه وتحتضنه. ليس في ذلك عيب أو جنحة فأنا أبتغي الحلال سبيلا. ومن المؤكّد أنني سأجد لي من تقبل بأفكاري وتتبنى فلسفتي. أنا رجل في العقد الخامس من عمري، أنحدر من منطقة القبائل، أرمل أصيل ولي أولاد، أعمل كمقاول. وأحوالي المادية مرتاحة والحمد لله، لدي مسكن خاص، لكن حياتي بلا معنى وأنا بأمس الحاجة. لزوجة صالحة ترعاني وتسهر على راحتي.

وعليه أناشد من خلال هذا المنبر ابنة الحلال، امرأة طيبة ترغب في الارتباط برجل سيقدرها ويصونها. امرأة تكون متفهمة وذات أخلاق، لا يهمّني من أي منطقة تكون، سنها لا يتعدى 50 سنة. أقبلها أرملة أو مطلقة بدون أولاد، وشرطي أن تكون ماكثة في البيت.

طالع أيضا :

إزرعي الأمل في قلبي ولكِ كل حبي

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/0K6R5