شابة جميلة تحلّق بك في سماء السّعادة

الرقم السري :

 135533

شابة جميلة تحلّق بك في سماء السّعادة

لا أريد أن أظلم نفسي بحرمانها من روح تعانق روحها. فقلبي لازال قادرا على العطاء، وحسّي الرفيع سيمكنني من إدارة أموري على أحسن وجه بإذن الله. صحيح أنّ طلاقي كسر وجداني وألمني. لكنني مستعدة للبدء من جديد وكأن شيئا لم يكن مع شخص يمنحني الأمان فأمنحه الحب والتقدير والتفاني. أنا أربعينية جميلة من إحدى ولايات الوسط، على قدر كبير من الجمال وحسن الأخلاق، كما أنني مطلقة بدون أولاد. أشغل منصبا مرموقا في مؤسسة عمومية مرموقة، يحترمني الجميع ويوقرني كل من هم حولي إيماني بعطائي. مدركين أنني لم أجد بعد فرصتي في الحياة. أريد أن أعيد بناء ما تحطم مع رجل صادق محترم. أريده من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتجاوز65سنة. كما أريده مطلقا أو أرملا بطفل واحد، وكل ما اشترطه أن يكون لديه مصدر رزق ثابث ومسكن خاص.

الرقم السري :

 135534

أسكنك بيتي وقلبي يا رفيق دربي

الوحدة الخانقة، الروتين القاتل ويتم الوالدين حالوا من دون أن أجد طعما للسعادة. فبيتي ومنصبي وكل ما حققته من نجاحات وإكتفاء مادي لا يساوي شيئا أمام دفء العائلة. لطالما حاولت التغيير إلا أنني أخاف أن أخفق كما حصل معي أول مرة. أجل فطلاقي من زوج لم يقدرني جعلني أهوى كما تهوى ورقة ذابلة في خريف باهت الأوان. أنا إمرأة من برج بوعريرج، في ال52من عمري، مطلقة من دون أولاد، موظفة مستقرة ولدي سكن خاص. على قدر من الألفة وجمال الروح.كما أريد أن أتوج عروسا مع رجل يحترمني ويمنحني الأمان. لا شرط لي سوى أن يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، رجل بكل ما تحمله الكلمة من معاني. يحفظني ويصونني، أقبل إستقباله في بيتي ، سنه لا يتجاوز ال70عاما. أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد أو بطفل واحد صغير أعهد على تربيته، موظف مستقر أو متقاعد.

الرقم السري :

 135535

عاصمية جميلة وأصيلة لمن يرغب في حياة عليلة

توجّست في البدء من الإقدام على مثل ذي خطوة. لكنّني أدركت أنه من الجبن أن أبتعد عن سعادة أودّ أن أحققها في حياتي. صحيح أن لي ما يمكّنني من أن أحيا في وئام وسلام داخلي. فأنا والحمد لله إطار في مؤسسة عمومية بترولية حققت وأنا في الأربعين من عمري ما عجز الرجال عن تحقيقه. فإرادتي عملتي وجديتي هي رأس مالي، على قدر كبير من الجمال وحسن الأخلاق أنا. مطلّقة ببنت أحيا لأجلها لأؤمنّ سبل الحياة الجميلة.

أرغب بكل جدية أن تكون لي أيّام جميلة أرتاح فيها إلى جانب رجل صادق محترم. يقدر ما بلغته ويأخذ بيدي إلى عوالم لم أكن أحلم بها من إحتواء وإهتمام يليق بي. كما أريده من العاصمة وضواحيها بالنظر إلى طبيعة عملي، رجل لم يتجاوز 52من عمره. شرطي أن يكون موظفا مستقرا عالي الهمة، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد.

طالع أيضا :

قالمي رصين يريدها موظفة محترمة