سيدات على قيد الأحلام.. تناشدن الود و الأمان

بالرغم من الخيبات، والانكسار في صميم القلب، إلا أنهن بقين على ثقة بأن أمر الله كله فيه خير. فلم يتسلل اليأس والقنوط إلى حياتهن، وبكل أمل يرغبن في  ترميم تصدعات أتت على قلوبهن. إلى جانب من هو أجدر وأقدر لأن يخلق جو السعادة والأمان، هن نساء عشن تجارب قاسية. لكنهن توسمن في ركننا خيرا كثيرا، ونحن بدورنا نمدهنّ بفرصة العمر المتمثلة في الاستقرار وإعمار الدار.

الرقم السري :

136066

سيدة عاصمية تجعل حياتك رائعة وهنية بالأمان

سيدة أصيلة من العاصمة، سليلة أسرة محافظة، عاشت في كنف البساطة والاحترام والمودة والأمان. كما هي مطلقة بدون أولاد وعلى قدر من الجمال والحشمة، كما تبلغ من العمر 56 سنة، ماكثة بالبيت. وسيدة من الطراز الرفيع، تبدو أقل من سنها بكثير، تعيش على مبدأ أنه الغد قد يحمل إليها خيرا كبير.

تتمنى لأن تعثر على النصيب الذي يدخل الفرحة على قلبها، زوجا صالحا يعينها ويكون سترا وأمنا لها. من خلال زواج أتمناه زواج الدهر، لا تشترط فيه سوى الأخلاق والاستقامة، ويكون من العاصمة والولايات المجاورة لها. سنه أقل من 70سنة، لأن يكون لديه مصدر رزق ثابت، ولا يهم وضعه الاجتماعي.

الرقم السري :

136067

فمن يدق بابها.. وعلى سنة الرسول يطلب يدها

امرأة أخرى في العقد الخامس من عمرها، من ولاية أم البواقي. كُتب لها الطلاق لأسباب تفضل أن تخوض في تفاصلها مع الشخص المهتم، ليس لديها أولاد، ماكثة بالبيت. ومدبرة رائعة لكل شؤونه، تتميز بالحكمة ورجاحة العقل، كل خطواتها لا تعود عليها والحمد لله إلا بالخير، يتيمة الأب.

تتمنى الاقتران على سنة خير الأنام، برجلا محترما شهما يكون ذو أخلاق، تريده منم من أي ولاية من الوطن. سنه مناسبا لها، لا يهم إن كمان أرمل أو مطلق حتى بأولاد، وعامل أو متقاعد.

الرقم السري :

136068

ستغمر قلبك بحبها وحسن أخلاقها.. وتسر عينيك بالأمان وبحسنها وجمالها

نبقى دائما في ولاية أم البواقي، ونقدم لكم هذه المرة عرضا لفتاة تحمل أجمل الصفات. هي صبية حلوة تتمنى أن تحقق استقرار في حياتها، تبلغ من العمر 30 سنة، مطلقة ليس لديها أولاد. جميلة الجوهر والمظهر، بشهادة كل من يعرفها، ماكثة في البيت، لكنها مثابرة تجني قوت يومها من حرفة جميلة تمارسها. تصنع الحلويات بكل حب وإتقان.

تريد أن تكون زوجة لمن يستحق طيبتها، وتبني أسرة وبيتا تعد أن تجعل منه روضة الأمان، إلى جانب رجل يقدرها ويحميها. رجل حنون يمحو عنها تعب الماضي وشقاء الزمن، لا تهم ولايته. ولا يهم إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد، سنه لا يتجاوز 40 سنة. حبذا لو يكون لديه سكن خاص، وعمل مستقر.

طالع أيضا :

هل من امرأة فاضلة تقبل أن تكون زوجة ثانية