سأجعلك على عرض قلبي أميرة يا ذات الأصل الطيب والسيرة

الرقم السري :

136101

من تكون سندا و معين لرجل ميسور وذا خلق ودين؟

أكثر ما يحتاجه الرجل في حياته و مهما بلغ عمره ان يجد له من تشد أزره. امرأة تملأ عليه حياته و تمنحه من الحب ما يكفيه ليكون سعيدا.

وبدوره، لا يسع الرجل إن وجد من الأنثى حبا إلا أن يكون لها نعم الزوج و الرفيق. فسنة النبي عليه الصلاة و السلام أن يكون الرجل قواما على المرأة. يحبها و يمنحها من الرعاية ما يكفيها أن تكمل معه مشوار الحياة بكثير من الود و التناغم.

ومن خلال منبر جريدتي المفضلة، لا يسعني إلا أن أسعى للعثور عمن بإمكانها أن تسكن اليّ وأسكن إليها وسأجعلك أميرة على قلبي. امرأة طبية تخاف الله من أحدى ولايات الوسط الجزائري، سنها لا ييتجاوز خمسون عاما. لا أمانع ان كانت مطلقة أو أرملة بطفل واحد، أحبذها عاملة وكل ما يهمني ان تكون متقية تخاف الله.

علما أنني أخاطب من سيكون في قلبها رجع صدى لندائي هذا من ولاية البويرة. حيث أنني في العقد الخامس من عمري، متزوج ولي أبناء بالغين، أمارس التجارة وأنا ميسور ماديا. و أكثر ما يمكنني أن أعد به من أجدها لي ملبية، سكن خاص بك وسأجعلك أميرة على عرشه.

طالع أيضا :

مهندسة مرموقة وصاحبة بيت كبير تعدك بالخير الوفير

الرقم السري : 

 136091

هو سندي من يبدد غربتي إلى الأبد

لا يمكن أن تكتمل الحياة لأحد، هذا هو المبدأ الذي خلق الله عليه الكون. ففي غمرة ما نملكه نسعى ونبحث ونبني جسورا من الأمل لبلوغ ما لا نملكه. ومها إنتابتنا العثرات وعظمت في طريقنا العقبات إلا أنني نبقى متمسكين بحزمنا ورغبتنا في بلوغ المقاصد. فلا يخلو قلب طموح من الأحلام والرغبات، وهذا تحديدا ما أصبو إليه وأرغبه. فبعد أن حققت أحلامي المادية من منصب عمل كمهندسة دولة في مؤسسة مرموقة مكنني من إقتناء بيت كبير الأرجاء. ولم أعد أبحث سوى عن المستقر النفسي. الذي يكفل لي عيشة هنية مرموقة إلى جانب من يقدرني ويحترمني ويجزل عليّ بالعطاء المفعم بالتقدير والإشادة.

أنا إبنة إحدى مدن الجنوب الجزائري، في العقد الخامس من عمري. لا أبدو في هذا العمر نظرا لأنني بشوشة المحيا، جميلة الأخلاق وطيبة السريرة. سمراء البشرة، طويلة القامة، موظفة مستقرة في مؤسّسة عمومية. مطلقة بطفل يحيا في كنفي، أبتغي من أن يكون لي حظ مع رجل يسمو بي ويأخذني إلى بر الأمان.

زوج محب ومخلص يغدق عليّ بالسكينة التي طالما ناشدته كما سأجعلك سلطانا على قلبي. لا شرط لدي سوى أن يكون له مصدر رزق ثابث من الوسط أو إحدى ولايات الشرق الجزائري سنه لا يتجاوز60عاما. الوسط أو إحدى مناطق القبائل، اقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين، وله مني كل الإحتواء والوفاء.

طالع أيضا :

ذو نية وقصد شريف يناشد من تكون رفيقة درب