زوج طيب محترم يحيي في قلبي الأمل
الرقم السري :
136515
زوج طيب محترم يحيي في قلبي الأمل
بقلب لا يأمل إلا كلّ الخير. رفعت راية الرغبة في أن أحظى بفرصة العمر التي من شأنها أن تبعث في قلبي الكثير من الحب والأمل. كيف لا ولا مكان في قلب المؤمن للحزن أبدا، كما أنّ لا خير إلا فيما اختاره الله عزّ وجلّ. صحيح أن تجربة الطلاق قتلت في كل جميل، لكنها لم تقتل أبدا روحي الطيبة وقلبي المفعم بالبذل والعطاء.
من باتنة عاصمة الأوراس الاشمّ، أعلن رغبتي على بناء حياتي من جديد مع زوج شهم طيب يأخذ بيدي. للعلم فأنا أبلغ من العمر 45 سنة، جميلة القلب صافية السريرة، طيبة أحب الخير لغيري. ربة بيت ممتازة ولي من حسن التدبير والتفكر الكثير، أحزنتني تجربتي الأولى التي باءت بالفشل. إلا أن رحمة الله كانت أوسع لي من اليأس والقنوط. وها أنا اليوم أبحث لنفسي زوجا يدخلني عالم السعادة من أوسع الأبواب.
أتمنى أن يكون لي نصيب طيب مع رجل يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه لا يتعدى 65 سنة. أقبله أرملا أو مطلقا بأولاد. وشرطي الوحيد أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.
الرقم السري :
136516
زوجا مستقيما يخشى الله هذا كل ما أتمناه
لا يمكن للمرء أن يحيا وحيدا مهما كان، والزواج كفل للمرأة حسن الرفقة والحصانة. فالزوج يحمي حليلته ويصونها ويمنحها من المودة الكثير وهذا ما أتوق له صراحة، خاصة في سني هذا.
أنا امرأة من ولاية أم البواقي، مضى من عمري 52 سنة، مطلقة بدون أولاد، سيدة بيت من الطراز الرفيع. متوسطة القامة ومقبولة الشكل. أرجو من المولى القدير أن أجد ضالتي في رجل حنون صادق ومحب. رجل ينتشلني من براثين الخوف والوجل يمحو عليّ آثار الماضي الأليم ويزرع في قلبي السكينة والطمأنينة. لا شرط لي سوى أن يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه مناسب لسني. رجل يرأف لحالي ويجعلني أميرة على عرش قلبه. ولا يهمني وضعه الاجتماعي.
الرقم السري :
136517
موظفة في قطاع حساس تبحث عن النصيب الطيب
جميلة هي الحياة حين يعي المرء فيها ما له وما عليه من أمور. وما يجب عليه لأن يسارع حتى يبلغ من الأولويات ما يحقق به الأمال ويبني عليها أسس الحياة التي يريدها. وما الزواج إلا الحلقة التي من خلالها تدرك الأنثى مقامها وتحسّ بكيانها.
أنا عزباء في الأربعين من عمري، كما أنا موظفة مستقرة في قطاع جد حساس أثبتت فيه قدرتي على المسؤولية. وأبنت عن حنكتي في سنوات مسيرتي المهنية، جميلة، متدينة أخاف الله، طيبة وخلوقة، أعي ما لي وما عليّ. أقدر الرجل وأعي بأن كياني أبدا لن يكتمل من دون زوج يشدّ من همتي حتى أكون في أحسن صورة.
ومن هذا الباب أريد أن أظفر بزوج صالح، لا أشترط منه سوى الجدية والمسؤولية، أفضّله من إحدى ولايات الشرق الجزائري. سنه لا يتجاوز 52 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين. موظف مستقر ولديه سكن خاص حتى أمضي معه في رحاب الطاعات والعبادات.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.