زوجة صالحة لعاصمي أصيل يجعلها قرة عينه

وثقوا بنا وتوسموا خيرا في قارئات ركننا الأغر، لم يثنهم الإنكسار على معانقة التفاؤل والتشدّق بالأمل. عملتهم في الحياة حسن النية والصفاء والتقدير. هم المطلقون الذين أبوا إلا أن يصنعوا لأنفسهم غدا أفضل. فتحنا لهم قلوبنا قبل صفحتنا وقررنا أن نكون عند حسن ظنهم.

الرقم السري :

135997

ثلاثينية قادرة على المسؤولية والإحتواء تكون لي خير الرجاء

لا يختلف إثنان أن الأبوة هي رجاء كل رجل على وجه الأرض. هي فطرة خلقها الله فينا وجعل لنا من السبل الحلال ما يمكننا من بلوغها. وبالرغم من إخفاقي في زيجتي الأولى التي لم تسفر عن أبناء إلا أن هذا الحلم تحديدا لم أتمكن من التخلي عنه. فالوحدة تمزق أشلائي وتبعث في الرغبة لأن يكون لي من التّلد من سيكون لي في كبري سند.

أنا علي من إحدى ولايات الوسط الجزائري، في ال57من عمري، موظف مستقر في القطاع العمومي. ولدي سكن خاص أحيا فيه إلى جانب أمي التي أسهر على خدمتها وراحتها.

أريد أن أحقق لي حلم الأبوة، مع إنسانة لا يتجاوز سنها 38سنة، أريدها من إحدى ولايات الوسط الجزائري. شرطي أن تكون عزباء، كما أريدها ان تكون موظفة مستقرة في قطاع الصحة أو التعليم. أقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، مقبولة الشكل وقادرة على المسؤولية، وعهد عليّ أن أحترمها بما يليق بها.

الرقم السري :

135998

زوجة صالحة لعاصمي أصيل يجعلها قرة عينه

بدون مبالغة أنا رجل ذو همة عالية. وبالرغم من أنني لم اجني الكثير من زيجتي التي كللت بالطلاق. إلا أنني لم أفقد الأمل في الظفر بإنسانة لا أريدها مثالية بقدر ما أنا أصبو لأن تكون عقلانية. تتقبلني بعيوبي وتمنحني الأمان لأمضي معها إلى برّ السكينة والإستقرار.

سمعتي طيبة والجميع يحترمني ويقدرني، أوضاعي المادية مستقرة جدا ولا غبار على علاقاتي بالناس، وعليه فأنا أناشد كل من تهتم لمسألة الزواج والعيش في أمان أن تمنح

الضوء الأخضر  لعاصمي أصيل حتى أرافقها في مشوار العمر.

للإشارة فقط فأنا في الـ 54 من عمري، مطلق بدون أولاد، أشغل منصب إطار في مؤسسة عمومية. ولدي مسكن خاص، حياتي المادية مستقرة جدا، ولا تنقصني سوى زوجة صالحة كيسة وتكون في بيتي كالأميرة تنعم براحة البال. أفضلها أن تكون من العاصمة والولايات المجاورة لها، سنها أقل من 45 سنة. لا يهمني إن كانت أرملة أو مطلقة، ولا يهم أيضا إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت.

الرقم السري :

135999

من تضمّد الجراح لمطلق من قطاع الصحة

شأني شأن كل من وثق بهذا المنبر، أريد أن أعيد ترميم حياتي بالقدر الذي يكفل لي تضميد جراحي. كيف لا وأنا على عتبة الوحدة أبكي حظي العاثر في زواج انتهى بطلاق. إلا أن إدراكي بأنها مشيئة الله هي من تشحذ همتي حتى أصبر صبرا جميلا فالآتي حتما سيكون أفضل أتي.

أنا شاب أصيل من إحدى ولايات الشرق الجزائري، في ربيعي الـ 39، أشغل منصب موظف في قطاع الصحة. ليس لي أولاد، وسيم والحمد لله وأنا على قدر من الأخلاق والطيبة.

أريد أن يلاقيني الله بمن تكون قادرة على تضميد جراحي، زوجة صالحة تشاركني الحياة وتدعمهني في السراء والضراء. تكون من وسط أو شرق البلاد، سنها أقل من 35 عام، لا يهمني إن كانت عازبة. أرملة أو مطلقة حتى بأولاد، وأفضلها ماكثة بالبيت ولا بأس إن كانت عاملة.

الرقم السري :

136000

كوني لي ولإبنتي الحضن الدافئ وأخر المرافئ

من يرى وسامتي ويلامس حنكتي في إدارة تجارتي لا يمكنه أبدا أن يظن أنني فشلت في زواجي. زواج عولت عليه لكنني لم أجحد أمام قدري إلا الرضا وحمد الله. ملامح إبنتي البريئة وروحها الطيبة هما من جعلاني اليوم أرسو على قرار الزواج مرة ثانية. فأنا أريد لنفسي ولإبنتي الإستقرار، ولا شيء غير الإستقرار.

أنا شاب أصيل في الـ 38 من عمري، ميسور الحال ولدي سكن خاص، أنيق ووسيم. محلّ إعجاب وحب كل من حولي وهذا من فضل الله.

أريد أن أرتبط في أقرب وقت، مع جانب شابة تحمل قلبا طيب، أفضلها من الغرب الجزائري. سنها أقل من 32 سنة، حبذا لو تكون عازبة، ولا يهمني إن كانت أرملة أو مطلقة بطفل على الأكثر. شرطي الوحيد أن تكون ماكثة بالبيت.

طالع أيضا :

أرمل وحيد يريد العيش في إستقرار أكيد