زوجا يمحو عني الأحزان هذا كل مبتغاي

الرقم السري :

136483

زوجا يمحو عني الأحزان هذا كل مبتغاي

بعد دين المرأة ووالديها لابد أن يسندها زوجا صالحا يكون رفيقا لحياتها. وأمينا على قلبها يمنحها الستر ويهديها المحبة إلى آخر العمر. وهذا بالتحديد ما جعلني اليوم أتقطع فرصتي من صفحة آدم وحواء لأبحث عن زوج صالح. يجعلني أتنفس صعداء الاستقرار وراحة البال، بعد أن عانيت الكثير من تجربة ضربتني في مقتل.

أنا امرأة من إحدى ولايات الوسط في العقد الرابع من عمري، مطلقة بدون أولاد، طويلة القامة. حسنة الشكل، وربة بيت من الطراز الرفيع، تربيت على مكارم الأخلاق ولا أبتغي غير الحلال.

أناشد رجلا شهما متشبعا بالأخلاق وحس المسؤولية، رجل لا تهمني ولايته يأخذ بيدي إلى أفق رحب. وعلى قوامة سليمة، رجلا صادقا يكون عاملا مستقرا، سنه لا يتجاوز 65 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد. كما أقبل بمبدأ التعدد بشرط توفير السكن الخاص. كلي أمل ويقين في هذا المنبر الذي أعرف عن التوفيق الذي يعتبر عملته الأولى والأخيرة. فمن يقصده بإذن الباري لا يخيب.

الرقم السري :

136484

حياة هادئة مطلب هذه المرأة الراقية

إلى شرق البلاد، وبولاية سطيف نحط الرحال، نعرفكم على شابة في غاية الاحترام، وتحمل مكارم الأخلاق. توسمت خيرا في خدماتنا واتصلت تطلب حظها بإذن الله، أمنيتها زوجا صالحا وصادقا قلبه مفعم بالخير. هي شابة في الـ35 من عمرها، عزباء لم يسبق لها الزواج، أنيقة وجميلة جدا. ملمة بأمور البيت وتدير شؤونه بكل حنكة وتدبّر وصدق نية.

ترغب في الاقتران، وأن يجمعها يجمعها النصيب مع إنسان قادر على المسؤولية، لا تهمها ولايته. سنه لا يتجاوز 50 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد، وتعده بالاحترام والحنوّ.

الرقم السري :

136485

من يسعها ويكون أسعد رجل في الدنيا

أخيرا وليس آخر، نقدم لكم عرضا في غاية التميز، كيف لا وصاحبته تحمل من الصفات أطيبها، والنوايا خيرها. حيوية وبشوشة مقبله على الحياة، صاحبة حياء ومبادئ تجعلها متألقة على الدوام، هي من ولاية وهران. تبلغ من العمر 29 عام، عزباء لم يسبق لها الارتباط، ماكثة في البيت، وتحيا بين أهلها معززة ومكرمة.

تريد أن يكون لها حظ مع أحد من أبناء الغرب تبني معه حياتها، سنه لا يتجاوز 42 عام. تتقاسم معه الحلوة والمرة، لا يهمها إن كان أرمل أو مطلق، يكون عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.

طالع أيضا :

من يجعلها قرة عين تلك الباتنية في سنّ الثلاثين