إعــــلانات

زوجا صالحا وكفى أحيا إلى جانبه المحبة.. فأين أنت يا ابن الحلال

زوجا صالحا وكفى أحيا إلى جانبه المحبة.. فأين أنت يا ابن الحلال

الرقم السري :

138141

زوجا صالحا وكفى أحيا إلى جانبه المحبة.. فأين أنت يا ابن الحلال

قد تتراكم على عاتقنا المسؤوليات، التي تشعرنا بعبئها في وقت من الأوقات. لكن أكيد يوجد أمل بوجود قلوب تخفف عنا عناء الأيام. لهذا أنا اليوم أتمنى أن أجد سندا يكون زوجا صالحا يأخذ بيدي ويجعلني أحلق كالفراشة في أركان قلبه. فلكل من يهمه الأمر أقول: أنا فتاة في أبلغ من العمر 35 سنة، من شرق البلاد. عازبة لم يسبق لي الزواج، طيبة وخلوقة. حباني الله بجمال يسر الناظرين، وقد ممشوق، مثقفة أنا  واشغل منصب أستاذة في التعليم المتوسط.

أتوق لأن أكوِّن أسرة تحت سقف المودة والرحمة، إلى جانب رجل صادق أستأمنه على قلبي وأمنحه تقديري وحبي. رجل من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو الشرق، يكون عاملا مستقرا وحبّذا لو يكون من حماة الوطن. سنه لا يتعدى 45 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، وأعده أن أكون نعم الزوجة والرفيقة .

الرقم السري :

138145

من يشاركني طموحي.. ويكون على سنة الله رفيق طريقي

أنا امرأة من ولاية البليدة، أبلغ من العمر 49 سنة، مطلقة بدون أولاد، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، جميلة وطيبة. على قدر كبير من المسؤولية، عشت تجربة طلاق مرة، أقلبت عليّ الموازين، لكنها في نفس الوقت جعلتني أقوى. وهذا ما شجعني اليوم لأنشد فرصتي وأطلب زوجا صالحا لحياتي. يرافقني على المودة والرحمة ويشاركني طموحاتي ونحقق الأحلام المتبقية في العمر، أعد أن أكون له نعم الزوجة. وفيما يخص شروطي، ليس لي الكثير، أريده فقط من وسط البلاد، سنه لا يتعدى 65 عام. أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد راشدين، يكون عاملا مستقرا وحبذا لو يكون لديه سكن يؤوينا.

الرقم السري :

138146

إطار راقية تضمن لك المحبة والوفاء والحياة الزكية

بنبرة مبتسمة، وروح جميلة متفائلة، خاطبتنا سيدة في قمة الرقي اللباقة بنية العثور على رفيق درب. قلبها مفعم بالحيوية بالرغم من المآسي التي مرت بها، اتصلت بنا تناشد زوجا صالحا يشاركها رحلة العمر. تبلغ من العمر 47 سنة، تبدو أقلّ من سها بكثير، مدبرة جيدة لأمور البيت. مطلقة بدون أولاد، تشغل منصبا مرموقا في قطاع جد حساس.

اتصلت بنما وأملها بالله كبير، تتمنى أن تحقق الاستقرار الجميل إلى جانب زوج يتفهمها ويكون لها الرفيق الأمين. شريكا يمنحها الحب والود الكبير، تفضله من إحدى ولايا ت الوسط الجزائري، بسبب ظروف عملها، سنه لا يتجاوز 65 سنة. تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد كبار، عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

طالع أيضا :

من تضع يديها على يده.. ويمضيان في رحاب طاعة الله

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/Hh9ev