زاهر يكشف كوفي كوجا لن يُوقّف وسيستمر
في خرجة منتظرة للمسؤول الأول
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
عن الاتحاد المصري لكرة القدم، سمير زاهر الذي لا يتواني في التمادي في إحداث البلبلة وصنع القرارات التي تعكس مستواه المنحط، وهو ما لمسناه من خلال قضية إيقاف الحكم البنيني كوفي كوجا إلى أجل غير مسمى، وفور سماع المعني بهذا القرار الذي اتخذته هيئة حياتو بحق حكم مبارة “الخضر” ومصر في الدور نصف النهائي راح بخرجاته المعهودة عندما نفى هذا القرار وراح إلى أبعد من ذلك عندما اتهم رئيس “الفاف” الجزائري محمد روراوة بأنه وراء هذه الدعاية، نافيا بذلك خبر عقوبة كوفي كوجا رغم إقراره بأن العقوبة صدرت من طرف “الكاف” غير أنه لم يكترث لهذا القرار مفضلا الهجوم على عدوه حسب تعبيره والمتمثل في شخص محمد روراوة، حيث أكد في هذا الصدد أن رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم لن يقدر على فعل أي شيء في هذه القضية مضيفا أن الحكم البنيني سوف لن يعاقب وسيستمر في عمله كما ينبغي، هذا التصريح الذي لم يكن مفاجئا بتاتا بالنسبة للمسؤول الأول عن قصر دالي إبراهيم طالما أن هذا الرجل معروف لدى روراوة بخرجاته وتصريحاته اللامسؤولة، يدل على أن هيئة حياتو تخضع لنفوذ المصريين الذين يتحكمون بدرجة كبيرة في صنع قراراتها بغية الدفاع عن مصالحها وهو ما تجسد بالفعل في عدة أمثلة كان بطلها في كل مرة المنتخب المصري الذي يحسن التعامل مع الكواليس خاصة في المنافسات القارية والإقليمية، وهو ما جعلهم يتربعون على عرش القارة السمراء التي قد تلجأ الى حل بديل لهذه المهازل بتغيير مقر “الكاف” إلى وجهة أخرى دون القاهرة.