إعــــلانات

رولا سعد لن تسمح لأي كان بتحطيم ما بنته لسنوات

رولا سعد لن تسمح لأي كان بتحطيم ما بنته لسنوات

ونحن نعيش الأيام الأولى من البرنامج الحي “ستار اكاديمي “، الذي يعد واحد من أكثر البرامج المتبعة، والتي تقدم في التلفزيونات العربية، ارتأينا أن تقدم هذه الوقفة الخاصة بهذا البرنامج

بطلب من قراءنا الذين راسلونا بكثرة يطلبون أخبار المتوجين بهذا البرنامج.

“ستار أكاديمي”، الذي واجه عثرات في انطلاقة دورته السادسة، تجسّدت أبرزها في عدم تمكن القيمين على البرنامج من إيجاد راع ٍ رسمي له، وفقاً لما تناقلته بعض وسائل الإعلام- ولكن وجد أخيراً سبيله، لا سيما بعد الإستغناء عن خدمات المدير الإنكليزي الذي تسلّم إدارة البرامج في قناة LBC” منذ أشهر قليلة، إذ لم يستطع التواصل مع مديرة الأكاديمية رولا سعد. فرولا التي أثبتت جدارتها في المحافظة على بريق البرنامج الذي لم ينافسه بنجاحه أي برنامج آخر على شاشة عربية، لن تسمح لأي كان بتحطيم ما بنته لسنوات، طبقاً لمقولة أن صاحب الدار أولى بإدارة شؤون منزله.

الدورة الأولى … البصمة الأبلغ أثراً

في شهر جانفي من عام 2003 كانت البداية. 16 شاباً شابة أطلوا ذات مساء شتائي بارد على شاشة LBC“. منذ اللحظة الأولى تسلل إلى أعماق المشاهد شعور بأن ثمة نقلة نوعية في تاريخ البرامج التلفزيونية، وكانت آنذاك ظاهرة تلفزيون الواقعي “ريال. تف” تتلمس طريقها إلى شاشة التلفاز في العالم العربي، فولدت قناة بعنوان “ستار أكاديمي” خصصت لنقل يوميات الطلاب داخل أروقة الأكاديمية على امتداد ساعات النهار الأربع وعشرين، فأحدثت تغييراً جذرياً في حياة شريحة كبيرة من أبناء الوطن العربي، وباتت العيون مسمرة بالشاشة الصغيرة، لرصد تنفسات الشبان والفتيات تحت سقف الأكاديمية.

محمد عطية، بشار الشطي، أحمد الشريف، صوفيا المريخ، سينتيا كرم، ميريام عطالله محمد خلاوي، بهاء الكافي، ليلى اسكندر… أسماء، لم تكن تعني شيئاً لأي منا، لكن وعقب مرور أسابيع قليلة، باتت هذه الأسماء تتردد على كل شفة ولسان. عطية الشاب المصري تربع على قلوب المشاهدين إثر خفة الظل التي يتمتع بها، وباتت معكرونة النودلز التي يطبخها بعد منتصف الليل، من أشهى المأكولات وأكثرها طلباً. بشار الشطي المشترك الكويتي أبهر الجميع منذ إطلالته الأولى بصوته العذب وقدرته على العزف وتأليف أجمل الألحان والكلمات، فكانت نجوميته تتضاعف برايماً تلو الآخر، لا سيما في الكويت مسقط رأسه… بشار الشطي الذي غادر وطنه شاباً عادياً عاد إليه نجماً كبيراً على مستوى العالم العربي، إثر مروره في مملكة ستار أكاديمي السحرية. ومن بين الأسماء التي برزت من خريجي الدورة الأولى، يقفز إلى الصدارة اسم الشاب التونسي أحمد الشريف، الذي اختلس قلوب الحسناوات نظراً لما يتمتع به من وسامة وكاريزما. وتمكن من إصدار الألبومات والحلول مؤخراً كأحد أبطال الفيلم السينمائي “بحر النجوم”، إلى جانب كل من هيفاء وهبي وكارول سماحة ووائل كفوري ورويدا المحروقي.

الدورة الثانية … الأقل حظاً

تتوجت بقصة حب أثمرت زواجاً أبدياً بين سلمى غزالي و بشار غزاوي

مع نهاية العام 2004 وبزوغ فجر العام 2005، انطلقت الدورة الثانية من برنامج ستار أكاديمي وخرج إلى الضوء مجموعة جديدة من الشبان والفتيات الباحثين عن فرصهــم في عالم النجومية. فعرفنا في تلك اللــــيلة وجوهاً جديدة كان أبرزها هشام عبد الرحمن من السعودية، أحمد حسين وفهد الزايد من الكويت، وأماني السويسي من تونس …إضافة إلى أسماء أخرى؛ أمثال زيزي عادل من مصر، بشار الغزاوي من الأردن، سلمى غزالي من الجزائر لأول مرة، كاتيا حركة وســـامر ضــــومط من لبنان…الصفعة الأقوى التي تلقاها البرنامج تلك السنة، تمثلت في وقوع جريمة اغتيال رئيس الحكومة اللبناني رفيق الحريري، في 14 فبراير 2005، والتي أرخت بظلالها على البرنامج فاتشحت أجواء لبنان بالسواد، وتبددت أي رغبة بمتابعة برامج المنوعات، وانشغل الناس جميعاً بملاحقة المستجدات على الساحة السياسية اللبنانية. تلك الدورة تتوجت بحدث سعيد إذ انجذب قلبا شابان لبعضهما، ما نجم عن ولادة قصة حب أثمرت زواجاً أبدياً بين سلمى غزالي وبشار الغزاوي.

الدورة الثالثة… الأبرز في إبراز المواهب

تتويج لبناني أول مع جوزيف عطية

انطلق العام 2006، وانطلقت معه الدورة الثالثة من برنامج “ستار أكاديمي” وسط تحضيرات واستعدادات مكثّفة، إذ رصدت حينها ميزانية ضخمة جداً للبرنامج ووظفت الجهود الممكنة لإعادة التألق للبرنامج.

جوزيف عطية وفادي اندراوس؛ تنافسا في أداء اللون اللبناني من جهة، وتقاسم المعجبات من جهة أخرى، إذ كانا الشابين الأكثر وسامة في الأكاديمية واللذين حظيا بجماهيرية واسعة. لكن هذا لم يكن رأي جميلة الجميلات هيفاء وهبي، التي اختارت المشترك المصري هاني حسين للإنضمام إليها في يوم طويل فوق ثلوج فاريا، إحدى أجمل القرى اللبنانية، كما أن المشترك التونسي وجدي الأكحل، فاز بنصيبه من المعجبات، أما الفوز باللقب في تلك الدورة فكان من نصيب اللبناني جوزيف عطية.

المشترك السعودي محمد فهد الذي أقدم على الإنسحاب من البرنامج في سابقة أولى من نوعها، سار على خطى زميله من نجوم الدورة الثانية بشار الغزاوي، فاختار الطالبة المصرية راقية ابراهيم زوجة له. هناء الإدريسي المغربية الأصل والمنشأ حققت نجاحاً ملفتاً خلال وجودها في الأكاديمية لكن لم تتمكن من الإستمرار بنفس النفس عقب مغادرتها البرنامج، وكانت الخطوات التي قامت بها خجولة جداً.

الدورة الرابعة… تميز أنثوي

شدى حسون أدت أجمل أغنيات كوكب الشرق “أم كلثوم”

عام 2007، شهد ولادة نجمة مميزة عرفت بدايتها في أروقة “ستار أكاديمي”، وأبهرت الجمهور بحضورها القوي وصوتها الرخيم. إنها شذى حسوّن التي فازت باللقب في الدورة الرابعة من البرنامج، وأدت أجمل أغنيات كوكب الشرق أم كلثوم والسفيرة إلى النجوم السيدة فيروز، إلا أن شدى خاضت منافسة شرسة في البرنامج مع التونسية مروى بن صغيّر والمشتركة اللبنانية تينا يمّوت التي تميّزت بأداء اللون الأجنبي. من مصر أطل الثنائي محمد قماح وسالي أحمد، فكان قماح متميزاً صوتاً وأداء، كما أنه باشر بتأليف الكلمات والألحان منذ الأيام الأولى لتواجده في الأكاديمية، أما سالي فتميزت بخفة الدم والدلع. أحمد داود القادم من الكويت بات محط إعجاب فتيات الأكاديمية، لما يتمتع به من مقدار عال من الوسامة والجاذبية، لهذا دارت بين جدران الأكاديمية الصراعات للفوز بقلب أحمد، والتي ما زالت أصداؤها تتردد لغاية اليوم.

أما المشارك الكويتي الثاني، عبد العزيز الأسود، فقد نافس بشراسة على المراتب الأولى وكان يستحق البقاء للنهائيات، إلا أن شروط اللعبة أفضت إلى خروجه باكراً من البرنامج. وعقب انتهاء البرنامج قامت شركة “ستار سيستم” بالتنسيق مع المؤسسة اللبنانية للإرسال بإنتاج مسلسل لبناني بعنوان “جيران”، تقاسم بطولته نجوم الدورتين الثالثة والرابعة من البرنامج.

الدورة الخامسة…تعديلات جذرية

تألق الجزائرية أمل بوشوشة

الدورة الأخيرة من برنامج “ستار أكاديمي” التي تتبعناها العام الماضي، شهدت تعديلات جذرية على نمط البرنامج، فقد أضيف إلى المبنى حوضاً للسباحة وملعباً لكرة السلة كما استعين ببطل كرة السلة اللبناني، إيلي مشنتف، للإشراف على تدريب الشبان.

ثلاثة شبان تنافسوا في البرايم الأخير على الفوز باللقب هم: سعد رمضان من لبنان ومحمد كويدر من الأردن والمشارك التونسي نادر قيراط، الذي حسم النتيجة لصالحه محققاً فوزاً أول لتونس على هذا الصعيد. أما من الجنس اللطيف فقد تميزت الحسناوات الأربع؛ ميرهان حسين وشاهيناز ضياء الدين من مصر، ضياء الطيبي من الغرب وأمل بشوشة من الجزائر، وتمكنّ من الإنضمام إلى الشبان السالفي الذكر للقيام بالجولة في مختلف أنحاء الوطن العربي.

خالد بو ضخر وفواز الميل؛ اللذان مثلا الكويت في “ستار أكاديمي”، لم يتمكنا من الصمود طويلاً وخرجا من البرنامج عقب مرور أسابيع على انطلاقته، امتثالاً لشروط اللعبة.

الدورة السادسة…مفاجآت

12 شاب و 8 صبايا من 10 بلدان عربيّة، يتوزّعون على الشكل التالي: 2 من الكويت، 4 من لبنان، 3 من مصر، 2 من السعوديّة، 2 من الأردن، 2 من المغرب، 1 من فلسطين، 1 من البحرين، 1 من سوريا، و2 من تونس.

الطلاب

1 - ميشال رميح من لبنان، 25 سنة، الدراسة أدب عربي، يجيد العزف على البيانو الدربكة، ولعبة كرة الطاولة، ترعرع في منزل يهوى الفنّ والموسيقى.

2 – ناظم عز الدين من لبنان، 21 سنة، الدراسة هندسة ميكانيك، من هواياته السباحة سباق السيارات، يحب المرح والحياة والسهر.

3 – تانيا نمر من لبنان، 21 سنة، الدراسة تجارة وتسويق، تمتّع بروح مرحةوعفويّة.

4 – ميشال قزّي من لبنان، 21 سنة، الدراسة إدارة أعمال، يهوى الرياضة بأنواعها وخاصة كرة السلّة. يلقّب بشبيه مهنّد، وبراد بيت.

5 – آية عبد الرؤوف من مصر، 20 سنة، الدراسة هندسة كمبيوتر، مرحة وتحبّ الفن الإستعراضي، مثالها في عالم الفن النجمة المصريّة الراحلة سعاد حسني.

6 – محمّد سراج من مصر، 21 سنة، الدراسة إعلام، يجيد العزف على الغيتار، من هواياته الغناء والتلحين، ولعب كرة السلّة، اجتماعي ومرح.

7 – لارا اسكندر من مصر، 19 سنة، الدراسة تصوير وإخراج، تجيد العزف على البيانو، رقص الباليه، والهيب هوب، والكيك بوكسينغ، تجيد الغناء باللغات العربيّة الفرنسيّة، الإنكليزية، الإيطاليّة، وكتابة الأغاني.

8 – جابر تركي من البحرين، 19 سنة، لاعب محترف في كرة القدم سابقاً في إحدى الفرق البحرينيّة، غير أن إصابته الخطيرة اضطرته للإعتزال، قرر الدخول في عالم الفن، وتعلّم العزف على الغيتار والبيانو.

9 – متعب الفهد، من المملكة العربيّة السعوديّة، 22 سنة، ممثّل ويهتمّ بالرياضة واللياقة البدنيّة.

10 – عبد العزيز عبد الحميد من السعوديّة، 26 سنة، دراسة إدارة أعمال، ورجل أعمال ناجح في إحدى شركات الإنترنت، يهوى السباحة، والرياضة، والعزف على العود، ويحبّ سماع الموسيقى، خاصّة الأغاني الخليجيّة.

11 – ديالا عودة من فلسطين، 26 سنة، الدراسة إدارة الأعمال، تحبّ الفن والموسيقى، وتتمنّى أن تصبح فنانة شاملة، تتلقّى دروساً في الرقص، والعزف على الغيتار.

12 – محمد باش من سوريا، 27 سنة، الدراسة تجارة واقتصاد، يهوى الموسيقى والفن.

13 – ناصر أبو لافي من الأردن، 26 سنة، الدراسة محاسبة، يهوى موسيقى الراب وله فرقة راب غنائيّة.

14 – يحي صويص من الأردن، 21 سنة، الدراسة هندسة كومبيوتر، يهوى الغناء خاصة الأغاني الطربيّة، والمواويل.

15 – خولة بن عمران من المغرب، 19 سنة، الدراسة فلسفة، تتمتّع بالعديد من المواهب الفنيّة، وتربّت بمنزل يهوى الفن، تشارك والدتها نفس الهواية، الوالدة تكتب الأغاني وهي تلحّن.

16 – بسمة بوسيل من المغرب، 18 سنة، الدراسة الطبّ، تهوى الرسم، ولا تحبّ الرياضة، تحبّ سماع أغاني سيلين ديون، وبريتني سبيرز.

17 – إيناس الأسود من تونس، 22 سنة، الدراسة الطبّ، تهوى عرض الأزياء، وهي حاصلة على لقب ملكة جمال صفاقص عام 2008 .

18 – ابراهيم دشتي من الكويت، 23 سنة، الدراسة صيرفة، ويعمل بأحد المصارف طباعه هادئة وأخلاقه حميدة.

19 – نورا الأميري من الكويت، 20 سنة، الدراسة إدارة الأعمال، تحبّ الرياضة وكرة الطائرة، شخصيتها عفويّة، وجميلة.

20 – زاهر زرقاطي من تونس، 27 سنة، الدراسة غرافيك ديزاين، يعزف على الغيتار يهوى ويجيد التأليف والتلحين، ويمارس رياضة كرة القدم.

نورة العميري تخطف الأضواء

استعراض العضلات يفتتح «ستار أكاديمي 6»

مشاركة نورة العميري، أول فتاة كويتية، كان الحدث الأبرز في انطلاق برنامج «ستار أكاديمي 6». واللافت أن المشتركين أبرزوا مهاراتهم واستعرضوا بناهم الجسمانية ولوحظ تواضع أصواتهم، وكان التركيز كالمعتاد على نواحي الجمال في عملية الاختيار رغم أن مقدمة البرنامج هيلدا خليفة، أفصحت عن أن اختيار العشرين مشتركا كان من بين 20 ألف، تقدموا للمشاركة وتم تقليصهم إلى ستة وعشرين تأهلوا للمرحلة النهائية وأكد «رعد» أستاذ الأكاديمية، أن هناك أشخاصا ظلموا بعدم المشاركة، وهذا يفتح بابا للتشكيك في نواحي الاختيار.

هل هو ممنوع على الفقراء المشاركة في “ستار أكاديمي”؟

لا شك بأنّ المشاركة في برنامج “ستار أكاديمي”، باتت حلماً يراود عددا لا يحصى من الشباب العربي. ومع انطلاق كل موسم، تتوجه الأنظار نحو المشتركين الجدد وقيام معدّو البرنامج بإجراء ريبورتاجات خاصة بهؤلاء، لنأخذ فكرة عن حياة المرشّحين والمرشّحات. لذا لم نتفاجأ هذا العام عندما تعرّفنا مثلاً إلى المشتركة التي تسكن قصراً ضخماً ، بينما يفخر آخر بشركات والده وسياراته الباهظة الثمن، ناهيك عن المشترك الذي يعمد مع أهله على تشييد الفندق الجديد للعائلة… بينما لم نجد أحدهم ينتمي إلى الطبقة المتوسطة على الأقل! فهل بات تحقيق النجومية رهن الأرصدة المالية؟ وإذا ما أصبحت الثروات من شروط الاشتراك الفعلية، فعلامَا ستتوقف إذاً نتائج التصويت الحتمية؟

… وليعلم القيّمون على إدارة البرنامج، أنّهم لن يستطيعوا منعنا من مد جسور شكوكنا بمصداقية النتائج، التي على ما يبدو سيتحكّم بها حجم الثراء، حتى لو حاولوا “زغزغة” عيوننا و”دغدغة” مشاعرنا، وليسمحوا لنا… فلسنا أغبياء!

لقبولك بـ”ستار أكاديمي” : التمتع بعضلات قوية، جاذبية و…تعري أكثر

يعتمد المشرفون على برنامج التلفزيوني “ستار أكاديمي6” في طبعته الجديدة لهذه السنة على الشكل الخارجي للمترشحين، وعلى عضلاتهم القوية بالنسبة للذكور واللباس المكشوف وحركات معينة بالنسبة للفتيات، بعيدا كل البعد على كل ما له علاقة بالغناء أو التمثيل أوالفن عموما، مثلما لاحظ الكثير من المختصين. معظم طلاب الطبعة الجديدة من الستارأكاديمي لا يتمتعون بأصوات جميلة، مثلما كان يحصل في السنوات السابقة لكن الملاحظ هذه السنة؛ أن المشرفين أعطوا أهمية أكبر للمظهر، خاصة عندما اعتمدوا على أكبر مصممي الموضة والأزياء في لباس الطلاب في البرايمات، وحتى في يومياتهم. أما فيما يخص اللباس فحدث ولا حرج، التعري من أكثر الصفات التي يجب أن يتصف بها لباس الطالبات، وبقدر ما يكون لباسك مكشوف بقدر ما تكون نقاطك وإعجاب القائمين على البرنامج بك أكثر. وهذا ربما يجعلنا نفتح قوسا لنتذكر كلام المترشحة التونسية التي اتهمت القائمين على هذا البرنامج بتوجيههم أسئلة خاصة بالجنس، وما يشبه ذلك لقبولهم داخل الأكاديمية. وهذا ما يجعلنا نتذكر كذلك كلام المترشحة الجزائرية ريم غزالي، في الطبعة الثالثة للبرنامج، لكونها رفضت التعري والرضوخ لشروط المشرفين، والذين كانوا يسخرون منها عندما كانت تصلي داخل الأكاديمية.


رابط دائم : https://nhar.tv/LIecU