رجل في غاية الوقار يحلم بالاستقرار

مبهمة هي أقدرانا التي لا يسعنا التخمين لها ولا التفكير في قوتها. تفاجئنا وتحمل لنا في طياتها ما يسر وما يدمي الفؤاد ويوجعه. ولولا الرضا بالقضاء والقدر اللذان هما من شيم المؤمن لما قابلنا ما يعترينا من هموم بالصبر الذي يعد سلاحا منيعا. لهذا نحن دوما في خدمة كل من تجلد بالعمة، وقرر بعزيمة ان يواجه الضربات الموجعة، ويقول للعراقيل بإيمان كبير. نحن بإذن الله من سيفوز في الأخير، وهذا بالذات قرار في الاستقرار لرجال من شرق البلاد  .يناشدون بنات الأصل، ليواصلوا إلى جانبهم الدرب.  

الرقم السري :

136008

رجل في غاية الوقار يحلم بالاستقرار

الزوجة الصالحة هي حلم كل رجل، امرأة ذات أخلاق وعفة تكون مصدر عزيمة وقوة لزوجها. فالرجل ومهما بلغ يستمد عنفوانه ممن تعرف مكامن الضعف قبل القوة فيه، وهذا ما جعل اليوم رجل من ولاية باتنة. يتصل ويناشد بنت الحلال، بعد كاد يرفع راية الاستسلام، هو رجل في غاية الوقار. يبلغ من العمر 60 عام، متقاعد من قطاع التربية، مطلق أب لأولاد تحت رعاية أمهم، ويملك مسكن خاص.

يتمنى أن يتحقق حلمه في الاستقرار، إلى جانب زوجة تحقق له الهناء وراحة البال، سنها لا يتجاوز 55 سنة. تكون من إحدى ولايات الشرق أو الوسط، ولا يهم إن كانت مطلقة أو أرملة بأولاد. ومن الأفضل أن تكون ماكثة بالبيت.

الرقم السري :

136009

زوجة وفية مخلصة.. لرجل يعدك بمفاجآت طيبة

رجل من ولاية سطيف، مشهود له بحسن السيرة والسلوك، وجد نفسه وحيدا بين أن أخذ القدر رفيقة دربه وأم أولاده. توفيت وأخذت معها حلاوة الحياة، وبقلب مؤمن راض بمشيئة الله، اتصل اليوم يناشد الحلال، والارتباط على سنة خير الأنام. يبلغ من العمر 54 سنة، متقاعد ويعمل بمؤسسة خاصة بالموازاة، لديه سكن خاص.

كل ما يتمناه، زوجة صالحة تعيد لحياته ألوانها المبهجة، وفرحتها العارمة، امرأة يميزها قلبها الطيب. تكون من الشرق، سنها ما بين 54 و50 سنة، يقبلها أرملة أو مطلقة، ولا يهم إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت.

طالع أيضا :

رجال من وسط البلاد غايتهم الزواج