ذات مروءة وأخلاق حميدة تناجي إبن الحلال
الرقم السري :
138197
ذات مروءة وخلال حميدة تناجي إبن الحلال
من ولاية بومرداس، نبدأ من خلال هذا الركن لنعرفكم على شابة خلوقة وطيبة. اتصلت بنا وجعلتنا على يقين من نيتها في الإرتباط في الحلال على سنّة نبينا الكريم،إنسانة بسيطة لكنّها راقية التفكير. أصيلة ذات وطيبة المعشر، في العقد الرابع من عمرها، ذات شكل جميل، لم يسبق لها الزواج، وهي عاملة مستقرة.
تتمنى صاحبة إعلاننا هذا تحصيل الحلال في أقرب الآجال، إلى جانب رجل شهم يقصد بيت أهلها، صادق ونيته حسنة. يكون من إحدى ولايات الوسط، سنه لا يتعدى 55 سنة، كما لا يهمها إن كان أعزبا. وتقبله أرملا بأولاد تعد أن تكون لهم نعم الأم، شرطها الوحيد أن يكون موظفا مستقرا. ولا تمانع أن تقيم مع أهله إن لم يتوفر لديه مسكن.
الرقم السري :
138198
خمسيني طيب لإبنة الجنوب الكيسة
من ولاية ورقلة خاطبتنا إحدى بناتها الطيبات، إنسانة تحمل من اللباقة والكياسة الكثير، لا لشيء سوى أن تظفر بزوج صالح. صاحبة إعلاننا هذا ومن خلال هذا في هذا المنبر أخبرتنا أنها تشغل منصب أستاذة في الطور المتوسط. تبلغ من العمر 41 سنة، لم يسبق لها الزواج، وهي على قدر كبير من الوعي و المسؤولية. تشكرالله وتحمد لأنه منحها الحضوة والقبول، بثت رغبتها في العثور على رجل تكمل معه المشوار وتعمر إلى جانبه الدّار. عبر مركز الأثير وصفحة “أدم وحواء، ومن خلال هذا العرض هي تناشد رجل حنون. يصونها ويحميها ويكون لها السند إلى الأبد ، لا يهم من أي ولاية يكون، سنه لا يتعدى 50 عام. لا يهمها إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد، شرطها الوحيد أن يكون عاملا مستقرا. ولديه سكن خاص يحتضن أحلامها الجميلة.
الرقم السري :
138199
مربية أجيال لا تبحث سوى عن الحلال
من إحدى مدن الوسط الجزائري، هاتفتنا شابة خلوقة في ربيع العمر لم تتجاوز العقد الثالث. تشغل منصب أستاذة في سلك التعليم، لم يسبق لها الزواج، مقبولة الشكل ومتوسطة القامة، على قدر كبير من المسؤولية. ولديها نية خالصة في أن تبني أسرة قوامها المودة والرحمة.
كل ما تتمناه صاحبة أخر محطة في إعلاناتنا المتنوعة. أن تظفر بزوج صالح ترافقه ما بقي لها من عمر تحت لواء المحبة والتناغم. تعاشره بالمعروف ولا تنتظر منه سوى الحب والتقدير، تريده من إحدى ولايات الوسط ،سنه لا يتجاوز 45 سنة. تقبله مطلق أو أرمل، فقط يكون عاملا مستقر، كما تقبل أن تقيم مع أهله.
الرقم السري :
138203
خمسينية من الشرق تسعى لإعمار الدار
لا مناص لي أن أهرب أو أتهرب من أن حاجة المرأة للرجل، مثلها مثل حاجة الأرض للماء. هو التكامل والإحتواء الذي لا يمكن لأيّ كان تعويضه مهما بلغت قوته أو مكانته في الدنيا. الرجل هو حامي المرأة وسندها ودعامتها في الدنيا.
ومن هذا المنبر أتيت بكل عزم وإصرار أن أجد لي من يأخذ بيدي. بالرغم من كل ما بلغته من نجاحات ورقي. فأنا بالرغم منكوني موظفة مرموقة في مؤسسة عمومية وبالرغم من أن لي بيتا رحبا. إلا أن حيالتي ينقصها من يديرها ويبث الدفء فيها.
أنا إمرأة في العقد الخامس من عمري، أنحدر من ولاية برج بوعريرج، حباني الله بجمال الروح والأخلاق. موظفة مستقرة كما أسلفت الذكر وصاحبة بيت ابتغي أن أجعله مملكة إلى جانب رجل مقتدر وذو أصول. يحتويني وأحتويه ونمضي معا في رحاب السعادة.
لست ابتغي سوى ان يجد إعلاني هذا أذانا صاغية ويكون لي من يحترمني ويقدرني، رجل سنه ما بين 52 و 60سنة. أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد، واشترط أن يكون الهدف السامي من هذه العلاقة هو السكينة وصفاء الروح.
طالع أيضا:
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar