ذات مبادئ وأخلاق تريد أن تكون لها السباق
الرقم السري :
138313
ذات مبادئ وأخلاق تريد أن تكون لها السباق
عملت على التواصل مع القائمات على مركز الأثير وكلي يقين من إحترافية ورقي على ركن أدم وحواء. وقد إرتأيت أن أضع بين يديهن إعلانا يمكنني من أن أحقق مأربي المتمثل في الزواج على سنة الله ورسوله. فأنا والحمد لله ذات مبادئ لا ينقصني سوى زوج صالح أأتمنه على قلبي وكل حياتي. فلكل من يهمه أمري أقول: أنا امرأة عاصمية في العقد الرابع من عمري، موظفة مستقرة، لم يسبق لي الزواج. مقبولة الشكل، متوسطة القامة، محترمة وبشوشة. أتمنى أن أجتمع في الحلال وعلى حسب ما تقتضيه الأصول تحت سقف المودة والرحمة. إلى جانب رجل صادق يكون من العاصمة وضواحيها، سنه ما بين 43 و50 سنة. أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، كما أشترط أن يكون له سكن مستقل ومصدر رزق ثابث.
الرقم السري :
138314
سطايفية طيبة ستحيا معها الحب والمودّة
أفرط علي أهلي بالدلال وفي المقابل لقنوني مبادئ المسؤولية الحقة المخولة لأي أنثى يجب أن تكون في المستقبل زوجة وأمًا. وقد سعدت لما أحاكني به أهلي من تربية حسنة وأخلاق جعلتني بدون مبالغة أحظى بحب وإحترام الجميع. ومن هذا الباب أريد أن أحظى بزوج طيب صادق يشدّ أزري. وحتى أعرفكم بنفسي فأنا شابة من ولاية سطيف، في ربيعي الأربعين، عازبة لم يسبق لي الزواج. حرفية وبنت أصول، جميلة الشكل ومتوسطة القامة، ربة بيت ممتازة وسليلة أسرة شريفة.
أحلم بالاقتران على سنة خير الأنام، إلى جانب رجل يؤمن بي ويمنحني دفعا في الحياة. رجل يقدر المرأة يتخذني زوجة ورفيقة عمر، سنه يكون أقل من 50 سنة، أريده من إحدى ولايات الشرق الجزائري. لا يهمني إن كان أرمل أو مطلق او أعزب، شرطي أن يكون عاملا مستقرا. وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.
الرقم السري :
138316
عاصمية أربعينية تسعى للحلال
جميلة هي أحلامنا لما نراها تتجسّد على أرض الواقع. وأجمل هو واقعنا لما يجمعنا بمن أجدر بقلوبنا وأفئدتنا حتى نبني معهم معالم السعادة والحنوّ. كبير الأمل في قلبي بالرغم من عديد الإنكسارات التي ألمت به. وأنا أقف اليوم موقف المتأمل في أمنياتي فتجدني لازلت أبحث دائما عن الإستقرار.
في الـ46 من عمري، أتمنى من الله القدير أن ييسر لي أمري حتى أجد صدرا حنونا يحتوي أهاتي. وبكل روح مفعمة باليقين أدرك أنني سأحقق مرادي لا محالة. صحيح أنه لم يسبق لي الزواج، إلا أنني أعي قيمة الرجل ودوره في بعث الاستقرار في حياة الأنثى. ماكثة في البيت أمارس شؤونه باحترافية وامتياز، كما أنني أبدو أقل من سني بكثير.
أتمنى أن أقضي ما بقي لي من عمر في رحاب الحلال إلى جانب رجل طيب حنون، صادق الوعد بالوفاء. رجل أفضله من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتجاوز 55 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد. إنسان يعي مسؤولياته ويقدر المرأة ويحترمها ويدرك أنه ومعها سيبلغ منتهى أمله في الحياة السعيدة.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar