إعــــلانات

حياة يسودها الود والتناغم تهديها لك فلا تتأخر

حياة يسودها الود والتناغم تهديها لك فلا تتأخر

هو النصيب الذي لا مفر منه. حياة مستقرة هانية مطلب كل أنثى تسعى لمعانقته وجعله حقيقة لا أحلام تعيشها فقط في الخيال. فالاقتران والزواج على سنة الله ورسوله غاية كل من تطمح لأن تحيا الرعاية والعناية تحت كنف رجل عفيف شريف. وهذا مطلب موظفات في مناصب مرموقة منحناهن فرصة أن يكون لهن باب تطرقنه لتحصيل الحلال وبلوغ منتهى الآمال.

الرقم السري :

136246

حياة يسودها الود والتناغم تهديها لك فلا تتأخر

فتاة رائعة من ولاية المسيلة، عازبة لم يسبق لها الارتباط، تبلغ من العمر 33 سنة، موظفة مستقرة في مؤسسة تعليمية. بهية حسنة المظهر والجوهر، معتدلة القوام وأنيقة، أبت إلا أن تشارك معنا في ركن أدم وحواء. سعيا منها لتحقق أحلامها في بناء أسرة متراصة تزخر بالمودة والمحبة.

صاحبة الإعلان ومن تواضعها وحبها في الاستقرار، لا تشترط إلا الحلال، إلى جانب زوج يوفر لها الستر والوئام. لا تشترط منطقته، بقدر ما يهمها ما يحمل قلبه. يكون عاملا مستقرا، ولا مانع لديها إن كان أعزب أرمل أو مطلق.

الرقم السري :

136247

أحلى أيام ستعرفها إلى جانب صاحبة هذا الإعلان

إلى وسط البلاد بالتحديد إلى ولاية بومرداس، اتصلت بنا شابة تحمل في قلبها الكثير من التفاؤل. تود أن تتخلص من شوائب الماضي، وتمحو من ذاكرتها تفاصيل الحزن لتنعم بحياة كلها بهجة وسرور. شابة تبلغ من العمر 35 سنة، كُتب عليها أن تحمل لقب المطلقة. إلا أن هذا الأمر لم يزدها إلا إصرارا لان تكون ناجحة في حياتها العملية، فهي موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية. جميلة ومسؤولة بشهادة كل من يعرفها.

تتمنى ابنة بومرداس أن تعانق الأمل إلى جانب رجل محترم وجاد، تفضله من إحدى ولايات الوسط الجزائري. سنه لا يتجاوز 45 سنة، موظف مستقر ولديه سكن خاص. تقبله مطلقا أو أرملا بطفل واحد وتسعد بأن تكون السند ونعم المعين لمن يؤمن بها.

الرقم السري :

136248

زوجا أحصل معه المودة والبهجة.. هذا كل ما أتمناه يا سادة

ربما سيكون غريبا للبعض ما سأقول، لكنه إيماني القوي الذي يبعث فيّ كل يوم الرضا لأنعم بالسكينة والطمأنينة. كيف لا وقناعتي كبيرة أن الأرزاق بيد المولى، عشت حياتي امشي بثبات خطوة خطوة. وأنفقت جهدي ووقتي لأبلغ درجة التميز والتألق وبفضل الله صرت سيدة ناجحة. وطيلة هذا العمر لا أفقد شغفي ولا زلت أسعى، أي نعم مررت بتجربة فاشلة. لكنها لم تنتقص من همتي ولازلت أبحي عن راحة بالي، لهذا أتوسم خيرات بهذا الطلب، وأتمنى أن أجد الزوج المناسب.

أنا سيدة من العاصمة، في الخمسين من عمري موظفة مستقرة، أحيا حياة جميلة طيبة، خلوقة بشهادة كلّ من يعرفني. أبحث لقلبي عن رجل صالح صادق يقدرني ويجعلني من أولوياته، شرطي أن يكون من العاصمة أو إحدى ولايات الجنوب الجزائري. سنه لا يتجاوز 65 سنة، أقبله بسعة صدر مطلقا أو أرملا بأولاد أسعد أن أكون أما لهم.

طالع أيضا :

ناجح بكل المقاييس فمن تكون له زوجة في القريب

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/227sJ