حليلة تقية أحس معها بأنني ملكت الدنيا

الرقم السري :

138490

حليلة تقية أحس معها بأنني ملكت الدنيا

لم أفوّت فرصة أن وجدت لي منبرا من خلاله أبني حياتي على وقع أحلام صادقة. كيف لا وأنا أريد لنفسي الرقيّ والإستقرار بعد أن ضمنت لي زوجتي الأولى مشكورة كل معاني الحب والإحترام. أريد التعدد على سنة نبينا الهادي صلى الله عليه وسلم، وليس لوجود اي مشكل بيني وبين زوجتي. أنا رجل من إحدى ولايات الشرق الجزائري، في خريفي الـ 59 أصيل محترم وجاد، متقاعد من سلك التعليم. متزوج وعلى وفاق كبير مع زوجتي، لدي سكن خاص أحيا به أجمل أيامه مع زوجة تقية صالحة لم ترني بأسا قط. أريد وبقبول من زوجتي الأولى أن أّتّخذ لي زوجة ثانية تحيا إلى جانبي. وتكون المؤنسة لزوجتي الطيبة التي لا ترى مانعا في إتخاذي لحليلة أخرى.

ومن شروطي أن تكون من توافق على عرضي من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنها ما بين 40و45سنة. شرطي أن تكون بالتعدد قابلة ومن أن تكون ماكثة في البيت، مقبولة الشكل ولي عليها أن يغدق عليها بالود والإحترام.

الرقم السري :

138495

من تقدر طيبتي وتعلي بوفائها رايتي؟

العمر الذي بلغته ما هو إلا رقم لا يعكس الحيوية والحس الطيب اللذان أتمتع بهما. فأنا أحس بأنني لا زلت شعلة متقدة من العطاء والحيوية، وكل من يراني يجزم أنني في خريف العمر. وإن كان لي سرّ عندكم، فأنا أخبركم من أن تشبثي بالأمل وتقربي من الله بالعبادات هو سري.

أنا رجل من ولاية بومرداس، أبلغ من العمر 65 عام، مطلق ببنت باتت منشغلة بحياتها أمورها. أطمح للاستقرار من جديد إلى جانب من يمكنها الأخذ بيدي، فأنا والحمد لله أتدبر أموري المادية بطريقة جيدة. كما أن لي سكن خاص فسيح، إلى جانب أنني أبدو اصغر بكثير من سني. لدرجة أن كل من يراني يرجح أنني في ريعان الشباب.

أريد أن أتعرف على امرأة تقية قصد الزواج، تكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو العاصمة تحديدا. سنها من 48 إلى 55 سنة، اقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد. لا أمانع إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت، واعد بدراسة كل الاقتراحات.

الرقم السري :

138496

أمل جديد لستيني من مدينة الورود

حياة ملؤها الأفراح والمسرات هي غايتي، فبعد طلاقي أحسست أن الدنيا أدبرت عليّ ومن أنّ اليأس تسلل إلى قلبي. لكن بمجرد تعرفي على منبر الأثير تغيرت نظرتي وبات لي رأي أخر، فالخير لازال في الدينا مادام العبد يبتغيه. ولأنني في رحاب الخير والحلال ماض، فما توفيقي إلا بالله.

انا رجل من مدينة الورود البليدة، ابلغ من العمر60سنة، مطلق بأولاد بالغين باتوا منشغلين بحياتهم و أمورهم. ما جعلني أهفو إلى تحقيق مرادي في الاستقرار إلى جانب من يمكنها تفهم حالتي النفسية. فأنا و الحمد لله أتدبر أموري المادية بطريقة جيدة، فأنا متقاعد، وأبدو اصغر بكثير من سني. لدرجة أنّ كل من يراني يخالني في الأربعين. أريد أن أتمكّن من التعرف على إمرأة تقية من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو العاصمة تحديدا، سنها من 48 الى 55سنة. اقبلها مطلقة أو أرملة بطفل أو طفلين، لا أمانع إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت. واعد بدراسة كل الاقتراحات.

الرقم السري :

138497

عاصمي ميسور يناشد التعدد

بنيت نفسي بنفسي ولم أتكل على أحد. عولت أن أجد لحياتي معنى فتزوجت وأنجبت من الأولاد من هم اليوم زينة لحياتي. متفهم متفتح ن رجل ذو بأس وشهامة، فكرت مليا ووجدت أنني في حاجة ملحة إلى زوجة ثانية. أتخذها في الحلال تكون لي سندا وعزوة، ابني معها الحياة بكثير من الودّ والثبات.

أنا رجل عاصمي أبلغ من العمر 55سنة، و أنا ميسور ماديا والحمد لله. أقدّر المرأة وأعي مكانتها في مجتمعنا ولا ارغب سوى في أن أكون لها سندا مدى الحياة. كما اشغل منصبا مرموقا في مؤسسة مصرفية و لي مسكن خاص أضمنه لمن تمد لي يدها لنمضي في دنيا السعادة. أريدها من الوسط الجزائري، سنها ما بين35و50سنة. لا يهمني وضعها الاجتماعي، كما لا اشترط أن تكون عاملة فللمرأة الماكثة في البيت دور كبير لا يستهان به. كل ما يهمني أن تكون متفهمة كيسة تعينني على الطاعات.

طالع أيضا :

حياتي لن تروق إلا بجانب زوج خلوق

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها