حتّى لو كنت على مشارف السّبعين سأكون لك قرّة العين
تعتبرن أنّ وجود الرّجل في حياتهن سيزيد من قيمتهنّ ويرفع من شأنهنّ بعد الوظيفة. نساء عولن أن يكون النصيب على يد مركز الأثير من خلال هذا الركن الأغرّ. منحناهن السانحة بقلب كله حب وتفان وأملنا ان تجد كل واحدة منهن نصيبها وما يسرّ خاطرها.
الرقم السري :
136027
شهم جميل ينتشلني من وحدتي إلى السعادة
ليس ضعفا منّي ولا يأسا وإنّما لا أنكر أنّني خمّنت كثيرا قبل أن أتصل بمركز الأثير. حتى أبث بما يجول بخاطري من رغبة جامحة في أن أجد من هو أجدر بقلب عاش من الحرمان ما عاشه. فوفاة والدي أمر هزني ولوعني، ولولا الصبر على قضاء الله. لما تماسكت وتسلحت بالقوة قوة سرعان ما تنهار بمجرد أن أرى تريباتي وقد تزوجن وأنجبن من الأولاد أنسا وسندا. أنا شابة من البليدة، موظفة مستقرة في الـ 42 من عمري، لم يسبق لي الزواج، طيبة وحنونة جدا، محترمة ومسؤولة. سأكون لك ربة بيت ممتازة بالرغم من إنشغالاتي في الوظيفة، متوسطة القامة، بيضاء البشرة، كل من يعرفني يحترمني ويقدرني.
أريد للنصيب أن يطرق بابي من خلال رجل حنون أريده من إحدى مناطق الوسط الجزائري. سنه لا يتجاوز50سنة، أقبله مطلقا أو أرملا أسنده ويسندني، وسأسعد بأن أكون أما لأبنائه أعاملهم بالحسنى وطيب الخاطر. وكل ما أشترطه أن يكون صاحب النصيب موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.
الرقم السري :
136028
بنت بومرداس تريده خمسينيا
حمدت الله كثيرا لأنني وجدت باب ألجأ إليه في غمرة حيرتي في مسألة الزواج. ولأنّ ربّ صدفة خير من ألف ميعاد، فقد جمعتني الصّدفة والحمد لله بمركز الأثير وما يقدمه من خدمات متنوعة. ووجدت ضالتي في إعلان بإمكانه أن يعكس أفكاري الواضحة والمقبولة في شروطي الخاصة بالشريك. أنا شابة من ولاية بومرداس، في الـ 40 من عمري. موظفة مستقرة في مؤسسة خاصة، جميلة ومحترمة، خمرية البشرة ومتوسطة القامة.
أتمنّى أن يكون لي حظ مع رجل متفتح من إحدى ولايات الوسط الجزائري، كل ما أتمناه أن يكون جادا ومسؤولا. سنه من 40إلى50سنة، أريده أعزبا، كما أقبله أرملا بطفل أو طفلين سأكون لهما نعم الأم. وأكثر ما أشترطه أن يكون من سأكمل معه المشوار موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.
الرقم السري :
136030
أربعينية ناضجة ستكون لك نعم الزوجة
في غمرة مسؤولياتي وبالرغم من كثرة إنشغالاتي إلا أن الطلاق عصف بحياتي ولم أتمكن من تجاوز أزمته. كيف لا وقد حسبت أن حسن النية التي أتميز بها هي عملة الأخرين في التعامل إلا أن العكس كان هو الصحيح. فالخداع والضغينة أكثر ما ميز المحيطين بي ولله الحمد أنه ليس الجميع بنفس الشيم الأخلاق. وهذا ما دفعني لأن أبحث لقلبي عن قلب يحتويه، قلب صادق ونصيب يجعلني أحيا السعادة.
أنا إمرأة من بوفاريك، أبلغ من العمر46سنة، مطلقة بدون أولاد، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، جميلة وطيبة. على قدر كبير من المسؤولية، ابتغي أن أجد لنفسي سندا لا يتجاوز الـ 70عاما، أعد أن أكون له نعم الزوجة والرفيق. شرطي أن يكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد. أو بأولاد راشدين، وأكثر ما أشترطه أن يتوفر مصدر الرزق الثابث والسكن المستقر لمن سأبني معه حياتي.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.