حتى لو كنت في الستين سأسعد معك إلى يوم الدين

ككل يوم، نختار لكم أعزاءنا القراء باقة من قارئات الراغبات في الحلال من خلال منبر صفحتنا الغراء. وقد إخترنا من ربوع بلدنا الحبيب بنات العاصمة هذه المرة. حتى نبثّ ما تردنه من مواصفات وشروط ترين أنه يجب توافرها في شريك العمر.

الرقم السري :

136117

حتى لو كنت في الستين سأسعد معك إلى يوم الدين

الإستقرار من أهم مطامحي كأنثى، ولن يضمن لي هذا المسعى سوى زوج صالح أسكن إليه ويسكن إليّ. ومن جميل الأمور أنني وجدت من يأخذ بيدي ويبدد حيرتي. حتى أجد لكياني من يحس به ويأخذ بي إلى عالم الاستقرار، أنا عاصمية في الـ 49من عمري، لم يسبق لي الزواج. صحيح أنني ماكثة في البيت، لكنني مدبرة جيدة لشؤونه. أبتغي الحلال على سنة الله ورسوله مع إنسان واع ومسؤول، رجل بأتم معنى الكلمة يختارني ويجعلني أميرة على عرش قلبه. لست أربو الكثير سوى أن يكون من سيدقّ باب أهلي خاطبا لا يتجاوز الـ 60عاما، أقبله من أي ولاية. ولا يهمني إن كان مطلق أو أرمل بأولاد أعده أن أكون لهم نعم الأم. فقط ما أطمح إليه الجدية حتى أنعم بالسعادة الأبدية.

الرقم السري :

136118

تريده أرملا بأولاد أو أعزب فقط

أحلامي ليست بالكبيرة، فالإستقرار هو مطمحي وتبديد الخوف من قلبي، هو أكثر ما سيدفع بي. لأن أكون في مستوى من يرى في زوجة صالحة أكمل معه المشوار على رحب السعادة وقيد الأمل. فرصتي الذهبية كانت لما وجدت مركز الاثير بأركانه التي وجدت لطلبي مكانا بينها. فأنا إنسانة صادقة لا يهمني سوى الإستقامة والرفعة.

أنا شابة عاصمية في الـ42من عمري، لم يسبق لي الزواج، ماكثة في البيت. مدللة بين أهلي وإخوتي، مسؤولة أحسن تدبر الأمور، مقبولة الشكل، متوسطة القامة.

أريد أن يلاقيني القدر بروح تؤمن بالسلام، تبعث في قلبي المحبة، رجل شهم يكون سنه ما بين 43و50سنة. أريده أعزبا أو أرملا بطفل أو طفلين. ومتأكدة من أننّي سأكون نعم الرفيقة والصديقة لكفؤ أشترط أن يكون من العاصمة وضواحيها. وكل المنى أنني سأحقق مأربي وأرتقي إلى جانب أحد من قراء جريدتنا الغراء.

طالع أيضا :