جوهرة ثمينة فمن يفوز بها وتكون له زوجة صالحة

الرقم السري :

136382

جوهرة ثمينة فمن يفوز بها وتكون له زوجة صالحة

شابة متميزة وحنون، من ولاية مستغانم، تبلغ من العمر 41 سنة، كما هي عزباء لم يسبق لها الزواج. موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، سمراء البشرة، ومتوسطة القامة، بشوشة كيّسة. من النوع الذي يزرع البهجة والسرور في قلب المحيطين بها. اتصلت بنا الأمل يغمر قلبها الحنون، أن يسوق الله إليها نصيبا تكمل معه مشوار العمر وتكون له زوجة صالحة. رجل فيه من الرجولة والشهامة ما يجعلها تحيا إلى جانبه مطمئنة القلب، لا يهم من أي ولاية يكون. سنه لا يتجاوز 55 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بولدين فقط، وشرطها ان يكون موظفا مستقرا.

الرقم السري :

136383

أريدك عزوتي وسندي.. ولن أبخل عليّ بحبي واحترامي

في غمرة الحياة، وبينما أنا أحقق وبفضل الله أحلامي وطموحاتي، وجدت نفسي في الأربعينات من عمري. فكرت حولي كثير وجدت الوحدة تحاصرني، فبات لزاما عليّ أن ألتفت لقبلي. وأسعى لأعثر على شهم يعيد فيه النبض ويملؤه حبا وأمان.

فلكل مهتم أقول: أنا امرأة في الأربعينات من عمري، كما هي عازبة لم يسبق لي الزواج. أعمل كأستاذة جامعية والحمد لله، خمرية البشرة وعلى قدر كبير من الوقار، لا ينقصني في حياتي من التألق والمنصب شيء. إلا زوجا يحبني ويحتويني، ويساعدني على التألق أكثر، أنعم إلى جانبه بحياة جميلة التفاصيل، ليس فيها من الروتين القاتل شيء. ليس لدي من الشروط سوى أن يكون رفيق عمري رجلا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، تقي يخشى الله. ويكون ذو مستوى تعليمي مقبول، لا يهمني ولايته، يكون عاملا مستقرا. أقبله أرمل أو مطلق حتى بأولاد، وسنه أقل من 55 عام.

الرقم السري :

136384

فمن يأتي البيوت من أبوابها ويطلبني على سنة سيد الخلق

أحمد الله الذي جعل لي صدفة وقرأت هذه الصفحة التي وجدت فيها ما أصبو إليه. فأنا سيدة أريد لأن أبحث عن شريك العمر مادام ذلك في إطار ما يرضي ربي،. لهذا أريد أن أعرف أولا بنفسي وأقول: أنا شابة من ولاية بومرداس، أبلغ من العمر 40 سنة. موظفة مستقرة في مؤسسة خاصة، جميلة ومحترمة، خمرية البشرة ومتوسطة القامة.

أتمنّى أن يهبني الله زوجا صالحا، جادا ومسؤولا، يحترمني ويحبني، يكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري. سنه لا يتعدى 50 سنة، لا يهم إن كان أعزب، أرمل أو مطلق حتى بأولاد. يكون عاملا مستقرا، لديه سكن خاص.

طالع أيضا :

زوجا تقيا شرط صاحبة هذا الإعلان