تقية تضمن لي السعادة أجعلها زوجة فوق العادة

هدفهم أن يعلوا راية الامل والتفاؤل بعد أن منيوا بالطلاق. هم رجال عولوا أن يخلقوا من الأزمة همة ولقاء زوجة تقية. وأن يبنوا حياتهم من جديد على ضوء الأمل والروح المتفائلة، أدرجنا طلباتهم في هذا الركن وكلنا يقين أن الواحد منهم سيجد لا محالة ضالته من خلال القارئات الوفيات لصفحتنا الجميلة التي وبكل تواضع تمكنت من ربط حبال الوصال في الحلال بين الراغبين في الحلال.

الرقم السري :

136178   

تقية تضمن لي السعادة أجعلها زوجة فوق العادة

بعد طلاق هزّ كياني وزعزع وجداني، أريد أن ابدأ من جديد وأحيا كغيري سعيد مع إنسانة تقية نقية صادقة المشاعر. تمدّ إلي يديها حتى نبحر معا على رحاب المودة ويكون المستقر هدفنا.

أجل أريد أن أبني |أحلامي على أرض الواقع، مع زوجة تقية ماكثة بالبيت، وللأمانة فأنا رجل من ولاية جيجل. أبلغ من العمر 45 سنة، مطلق وأب لأبناء في رعاية الزوجة، موظف مستقر ولدي سكن خاص. أريد أن تكون لي فرصة زواج في القريب العاجل، إلى جانب امرأة صالحة، تكون من إحدى مدن الشرق الجزائري. سنها لا يتعدى 40 عام، أعدها بحياة ملؤها التقدير والإحترام، أعاشرها بالمعروف، وأعاملها بالإحسان. ولا أنتظر منها المقابل، ولا يهمني إن كانت أرملة أو مطلقة، لأن ما يهمني العشرة الطيبة.

الرقم السري : 

136179

 من تقلب يأسي سعادة أجعلها أميرة على عرش قلبي يا سادة

مناي إمرأة تحافظ عليّ وتمدني بالفرحة. كيف لا وقد أطبق اليأس. على قلبي بعد تجربة طلاق. وأدت أحلامي في مهدها وتهاوت لأجلها أهدافي بالقدر الذي أريد اليوم للنور أن يملأ دنياي. فأنا والحمد لله أستحق أن أحيا سعيدا. تواصلت مع القائمين على صفحة أدم وحواء فوجدت في كلامهنّ أجمل عزاء وشفاء.

أنا رجل من مدينة وهران، مطلق وأب لطفلة تحت وصاية الأم، أبلغ من العمر 47 سنة، تاجر وأملك مسكنا خاصا. أتمنى الارتباط وتحصيل الحلال مع امرأة واعية وابنة عائلة طيبة السمعة، لا تهمني ولايتها. وعن سنها فأريدها أن تكون أقل من 45 عام، لا يهمني إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت. كما أقبلها عازبة أرملة أو مطلقة، فالعبرة كلها بالمعاملة والأخلاق الفاضلة

الرقم السري :

136180   

حققي معي أحلامي وكوني الحاضر والأتي

توسمت خيرا في هذا الركن، وأردت أن يكون لي فيه فرصة لأناشد زوجة أكمل إلى جانبها حياتي. فأنا رجل تقدر عليّ الطلاق لكنني مؤمن أن الله يسوق لي من النصيب الطيب أجمله. ومن النساء من تغمر قلبي وتسكنه، أعرفكنّ بنفسي: أنا رجل من العاصمة، أبلغ من العمر 50 سنة. مطلق ليس لي أولاد، متقاعد من مؤسسة وطنية، لي مسكن خاص فسيح الأرجاء، أتمنى أن أحقق فيه كل أحلامي.

رجائي من المولى عزّ وجل زوجة صادقة جميلة الروح والأخلاق، من العاصمة، البليدة، تيبازة، سنها لا يتجاوز 45 سنة. لا يهمني أن تكون مطلقة أو أرملة بأولاد أعد أن أكون لهم أبا صالحا، وحبذا لو تكون ماكثة بالبيت.

طالع أيضا :

موظفة مستقرة تستقبلك في بيتها الكبير