إعــــلانات

تحدث هاتفيا مع الوزير ولد قابلية والي إليزي لمقربيه “الحمد لله راني بخير..”

بقلم وكالات
تحدث هاتفيا مع الوزير ولد قابلية  والي إليزي لمقربيه “الحمد لله راني بخير..”

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

قال والي ولاية اليزي السيد محمد العيد خلفي فور وصوله الى الأراضي الجزائرية لمقربيه”الحمد لله راني بخير..” بعد معاناة دامت اكثر من 36 ساعة بعد اختطافه من طرف جماعة إرهابية مسلحة عشية يوم الاثنين.وأكدت  مصادر محلية مطلعة أن الوالي كان بصحة جيدة وقد أجرى أول اتصال هاتفي مع وزير الداخلية دحو ولد قابلية بمجرد وصوله للأراضي الجزائية و شكر الوالي محمد العيد خلفي الوزير سعيه الشخصي وكل السلطات الجزائرية لإنقاذ حياته وعودته لأرض الوطن سالما معافى. وكان الوزير قد تعرض لمعلية اختطاف من طرف جماعة ارهابية مسلحة متكونة من ثلاث شباب من منطقة الدبداب بينما كان عائدا من اجتماع رفقة المحتجين على الأحكام القضائية الصادرة في حق مجموعة من الشباب متهمين في ما يعرف بقضية أبو زيد. حيث فرت المجموعة التي تحتجز الوالي إلى التراب الليبي على متن سيارة رباعية الدفع غير أن جماعة من الثوار الليبيين ترصدت حركة السيارة وقد تم تحرير الوالي بعد مجهودات واسعة من السلطات العليا للبلاد وعلى رأسها وزير الداخلية الذي تدخل شخصيا لدى السلطات الليبية لتحرير المسؤول الأول عن ولاية إليزي. وكانت النهار قد انفردت بخبر اختطاف الوالي محمد العيد خلفي ررفقة مدير تشريفات الولاية ورئيس المجلس الشعبي الولائي الذين تم إطلاق سراحهما في حين احتفظ الخاطفين بالوالي للضغط على السلطات الجزائرية لافراج الجماعة المتورطة في قضية أبو زيد والمتهمين بتكوين جماعة إسناد للتنظيم الارهابي.

 

رابط دائم : https://nhar.tv/MQgfG