تبحث عن التعدد لن تجد أفضل من صاحبة هذا العرض

الرقم السري :

138421

من يحتوي قلبي ومن الوحدة يحررني

الكثيرون ينظرون إلى المرأة الناجحة أنها علميا وماديا على أنها أخذت القسط الوفير من السعادة والهناء. لكن هذا ليس صحيح لأن تبحث عن السعادة لا تكون إلا بالإحساس الجميل والحب الذي تجده من المحيطين بها. أي نعم علاقتي طيبة بالجميع من أهلي وأحبابي. لكن دون شريك يقاسمني تفاصيل حياتي أجدني دوما شاردة التفكير أفقد الحب في كل شيء. وهذا ما جعلني اليوم أتشجع، لأجد لقلبي النبض الذي يعيد لي السكينة، فلكل جاد يقصدني في الحلال أقول: أنا امرأة من العاصمة، عازبة لم يسبق لي الاقتران، في العقد الرابع من العمر كما أسلفت الذكر، أستاذة التعليم. أملك شفة جميلة، مقبولة الشكل وجميلة الروح، أردت اليوم من خلال هذا المسعى توجيه انشغالي لرجل صادق. يقدر المرأة ويحترمها، لكي أعرض عليه مشروع العمر، بما يرضي الله، رجل مسؤول يتخذني زوجة على سنة الله والرسول. يكون من العاصمة أو إحدى المدن المجاورة، وسنه يتراوح ما بين 48 إلى 57 عاما. لا أمانع إن كان أرملا أو مطلقا بولد على الأكثر، تهمني الجدية الصلاح والاستقامة. أعده بحياة طيبة وعلاقة هادئة إن شاء الله.

الرقم السري :

138422

تبحث عن التعدد لن تجد أفضل من صاحبة هذا العرض

امرأة من ولاية عين الدفلى، تتمتع بكثير من الأخلاق الطيبة، صاحبة قلب أبيض وذوق رفيع. تتمنى أن تجد الستر تحت سقف الحلال، وتؤسس أسرة إلى جانب زوج يقدرها ويعاملها بالحترام. صاحبة العرض تبلغ من العمر 45سنة، عازبة لم يسبق لها الزواج، حرفية في  الخياطة، طويلة القامة ومقبولة الشكل. كما أنها بارعة في إدارة شؤون البيت، تسعى من أجل التوفيق والزواج على سنة خير الخلق. يكون رجل طيب مسؤول ويخشى الله، من إحدى مدن الوسط الجزائري، يتراوح سنه ما بين  45 إلى 58 عاما. لا تمانع إن كان أرملا من دون أولاد  ترضى أن تكون زوجة ثانية لمن يوفر لها بيتا مستقلا.

الرقم السري :

138423

أرملة تبحث عن شريك يشق إلى جانبها الطريق

نبقى في وسط البلاد، وبالتحديد من ولاية المدية، نقدك لكم عرضا لأرملة وحيدة، توسمت في صفحتنا خيرا. وتأمل أن يكون لها نصيب من خلالها، هي شابة فتية، في العشرينات من عمرها، أم لطفلة، ماكثة في البيت. مقبولة الشكل، ومتوسطة القامة، أخلاقها رفيعة، وتتصف بالهدوء والرصانة.

تحلم بأن تجد زوجا صالحا يخلصها الروتين اليومي بسبب الفراغ الذي يخيم على حياتها. لهذا السبب فإنها تسعى من أجل إكمال المشوار إلى جانب رجل شهم يعينها على الثبات والاستقرار. تفضل أن يكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنه يتراوح ما بين 32 إلى 49 عاما. تفضل أن يكون أرملا بأولاد، تعده بالوفاء والهناء.

طالع أيضا :

 أرمل عاصمي معك يريد في الحلال أن يرتقي

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها