بنات الغرب يبحثن عن رفيق الدرب

وضعن نصب أعينهن الثباث والإستقرار تحت سقف الحلال، كما تيقن بنات الغرب من أنّ الحلال لا مناص فيه خير وبركة، وكما توسمن أن يضعن مقاليد الأمور بين يدينا نحن العاملات في الأثير، نحن من نأمل أن يكون لمسعانا توفيق من الله عز وجلّ.

الرقم السري :

135879

وهرانية أصيلة تعد أن تصونك وتقدرك

في رحلة حياة أي  من البنات شغف بأن تلتقي بمن يأسر قلبها ويمدها بالحب والإحساس بالأمان والإستقرار. كما هو ذا مطمحي وطمعي لأن يكون لي سند وعزوة، في أن أبني حياتي على ظل الحنوّ والدنوّ. لأن هذا ما جعلني اليوم استفتي قلبي في أن يكون لي نصيب على يد جريدة النهار الغراء.

أنا أسماء من ولاية وهران، أعانق الـ 29 ربيعا من عمر قضيته في أسرة أحاطتني بالحب والرعاية. عزباء أنا لم يسبق لي الزّواج، ممتنة لأهلي الذين زرعوا في قلبي وكياني كل جميل ورائع من أخلاق حميدة ومبادئ. وها أنا اليوم أعلن عن رغبتي في أن أدخل القفص الذهبي مع إنسان يمنحني ذات الدعم والحب والإحتواء.

لست أريد شيئا من رفيق الدرب سوى أن يكون شهما ذو همة، من إحدى ولايات الغرب الجزائري. وأما عن سنه فأريده أن لا يتجاوز42سنة، حبذا لو يكون أعزبا مثلي. وإلا فأنا أقبل الإرتباط برجل مطلق أو أرمل بدون أولاد، أعاهده على أن أسهر على راحته وأصونه بالقدر الذي يجب.

**

الرقم السري : 

135880

 تلمسانية تحيا على قيد الأمل تريد زوجا صالحا

لم يغرني جمالي أبدا، ولم أرى في أن المال هو أساس السعادة. وقد توسمت دائما وأبدا الأمل في كل من له روح طيبة وقلب محب يقدّر المرأة ويحترم كيانها. هذا ما دفعني لأن أكون اليوم مبادرة إلى إرساء دعائم المودة والرحمة في حياتي فبعد إنقضاء37عاما في بيت أهلي. أرى أنه بات لزاما عليّ أن يكون لحياتي عنوان ومعنى.

أنا شابة من ولاية تلمسان، عزباء وذات جمال أخاذ ورونق، طويلة القامة، شقراء ذات بشرة بيضاء. ماكثة في البيت أجيد أعماله ومدبرة جيدة لكل أموره. كما  أريد أن أرتقي لمصافّ المتزوجات لأن يكون لي زوج صالح من إحدى ولايات الغرب الجزائري، سنه لا يتعدى50سنة. أكثر ما أناشده أن يكون لمن سأكمل معه المشوار سكن خاص ومصدر رزق ثابث أحيا معه ولأجله على الحلوة والمرّة.

للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802

طالع أيضا :

اسكن قلبي قبل بيتي …. وسأهديك وفائي وخالص نيتي