آدم وحواء

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

نشر في 04 جانفي 2013 - 23:30

- رجــال

70642 عامل بالجيش يبحث عمّن تعينه على متطلبات العيش

شاب من ولاية بومرداس، 29 سنة، عامل بالجيش ولديه مسكن في طور الإنجاز، قبائلي الأصل، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب فتاة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، كما يريدها عاملة وتعينه على متطلبات العيش، أما سنّها فما بين 20 و30 سنة.

70643 من تقدّرني وتبني استقراري؟

شاب من ولاية عنابة، 33 سنة، متقاعد من الجيش ولديه مسكن في طور الإنجاز، يبحث عن بنت الحلال التي تقاسمه حلو العيش ومره، تكون متفهّمة ولها نية حقيقية في الارتباط، جميلة الشكل وذات أخلاق رفيعة، كما يريدها عاملة، أما سنّها فما بين 20 و30 سنة، وتكون من ولاية سطيف.

70644 سفيان يبحث عن بنت الحلال

سفيان من العاصمة، 26 سنة، عامل مستقر، يرغب في بناء بيت الحلال إلى جانب فتاة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الزوجية، متفهّمة ومستعدة لتحمّل المسؤولية، عزباء ولها نية حقيقية في الارتباط، أما سنّها فلا يتجاوز 23 سنة، وتكون من العاصمة أو الغرب الجزائري.

70645 عامل حر يبحث عمّن تبني حاضره ومستقبله

جمال من ولاية تلمسان، 43 سنة، عامل حر ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب امرأة محترمة تقدّره وتبني حاضره ومستقبله، يريدها متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، عزباء وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، أما سنّها فلا يتجاوز 35 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.

70646 عماد يرغب في بناء بيت الحلال

عماد من ولاية باتنة، 27 سنة، عامل مستقر، يبحث عن بنت الحلال التي تؤسس بجانبه أسرة مستقرة، يريدها متفهّمة ولها نية حقيقية في الارتباط، ناضجة وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، كما يريدها جميلة الشكل، أما سنّها فلا يتجاوز 25 سنة.

70647 هل من زوجة واعية تبني معي عش الزوجية؟

رجل من العاصمة، 37 سنة، قبائلي الأصل، عامل ولديه مسكن خاص، يود الارتباط على سنة الله ورسوله بامرأة محترمة تقدّره وتحقق له السكينة والطمأنينة ، تكون متفهّمة ومقدّرة لظروف الحياة، مقبولة الشكل ومتخلقة، كما يريدها عاملة وقبائلية، أما سنّها فلا يتجاوز 32 سنة، وتكون من العاصمة.

70648 تاجر يبحث عن شريكة الحياة

شاب من ولاية بومرداس، 33 سنة، تاجر ومقيم مع العائلة، يرغب في الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة تقاسمه حياته وأحلامه، تكون متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، طويلة القامة ومقبولة الشكل، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فما بين 20 و26 سنة، وتكون من بومرداس أو تيزي وزو.

70649 ابن الوسط يبحث عن فتاة الأحلام

شاب من ولاية الشلف، 24 سنة، عامل بالجيش ولديه مسكن خاص، يبحث عن فتاة الأحلام شرط أن تكون متفهّمة وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، واعية ومستعدة لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، أما سنّها فلا يتجاوز 25 سنة، وتكون من غليزان، تلمسان، مستغانم أو الشلف.

– نــساء

70650 هل من زوج أصيل يقدّرني وبالحب والحنان يحتوي صغاري؟

نبيلة من ولاية برج بوعريريج، 29 سنة، مطلقة وأم لطفلين، تبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب رجل أصيل يقدّرها وبالحب والحنان يحتوي صغارها، يكون متفهّما وله نية حقيقية في بناء بيت الحلال، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو ارمل وأبا لطفلين، أما سنّه فلا يتجاوز 44 سنة.

70651 عزباء تبحث عمّن يحقق لها السعادة والهناء

ليندة من ولاية سعيدة، 27 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن زوج صالح يقدّرها ويحقق لها الأمان والسكينة، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، ناضجا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، عزبا وعاملا مستقر، أما سنّه فما بين 30 و40 سنة.

70652 عاصمية تبحث عمّن يدخل بها عالم الزوجية

فتاة من العاصمة، 23 سنة، طالبة جامعية، تبحث عن فارس الأحلام الذي يقاسمها أحلامها ويحقق طموحاتها، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والتفاهم، كما تشترط أن يكون عاملا بالدرك الوطني، أما سنّه فما بين 25 و35 سنة.

70653 هل من رجل جاد يكمل معي مشوار الحياة؟

ليلى من ولاية البليدة، 39 سنة، عزباء وجامعية، تبحث عن رجل جاد تكمل معه مشوار الحياة، يكون ناضجا وله نية حقيقية في تأسيس أسرة أساسها الحب والاحترام، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولد، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين، ويكون من الوسط الجزائري.

70654 من يحقق حلمي في بناء بيت أسري؟

عزباء من ولاية سطيف، 25 سنة، طويلة القامة وأنيقة المظهر، تبحث عن شريك الحياة الذي يقدّرها ويحقق لها السكينة والأمان، يكون متفهّما وله نية حقيقية في بناء بيت الحلال، طويل القامة ومقبول الشكل، عاملا مستقرا ومسؤولا، أما سنّه فما بين 28 و33 سنة، ويكون من ولاية سطيف.

– عــروض خــاصة

70655 ممرض يبحث عمّن تنسيه آلامه وتداوي جراحه

شاب من ولاية باتنة، 36 سنة، ممرض ولديه مسكن خاص، أرمل، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة أصيلة تنسيه آلامه وتداوي جراحه، يريدها واعية وتقدّر الحياة الأسرية، متفهّمة ومستعدة لتحمّل مسؤولية الزواج، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فما بين 25 و33 سنة، وتكون من ولاية باتنة فقط.

70656 جامعية تبحث عمّن يقدّرها لذاتها ويقاسمها أحلامها وطموحاتها

امرأة من العاصمة، 40 سنة، عزباء، جامعية وعاملة بمؤسسة خاصة، بيضاء البشرة ومقبولة الشكل، تعاني من إعاقة على مستوى العين اليمنى لا تظهر للعيان بتاتا ولا تؤثر على مظهرها الخارجي، مدبرة منزل ممتازة، مسؤولة وراجحة العقل والتفكير، تبحث عن شريك الحياة الذي يقدّرها ويحقق استقرارها، يقاسمها أحلامها وطموحاتها، يكون طيب القلب ومتدينا، هادئا ومتفهّما، واعيا وله نية حقيقية في بناء بيت الزوجية، عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو ارمل وأبا لأولاد، أو حتى إن كان متزوجا، على أن يكون لها نعم الرفيق الصالح ويضمن لها المعاملة بالمعروف، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة.

– عــامــلات

70657 جامعية تبحث عمّن يدخلها عالم الزوجية

شابة من ولاية بسكرة، 27 سنة، جامعية وعاملة، جميلة الشكل ومتخلقة، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل محترم يقدّرها ويبني حاضرها ومستقبلها، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الارتباط وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، كما تشترط أن لا يكون عاملا بسلك الأمن، أما سنّه فلا يتجاوز 37 سنة، ويكون من ولاية باتنة فقط.

70658 هل من رجل جاد يكمل معي المشوار ويحقق لي الاستقرار

فطيمة من ولاية بسكرة، 48 سنة، عزباء وعاملة بمؤسسة عمومية، تبحث عن رجل جاد تكمل معه المشوار فيحقق لها السكينة والاستقرار، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الزواج، واعيا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو ارمل وأبا لأولاد، أما سنّه فما بين 48 و55 سنة، ويكون من الشرق الجزائري.

70659 عاملة بسلك التعليم تبحث عن السند والمعين

حنان من الشرق الجزائري، 39 سنة، عزباء وعاملة بسلك التعليم، تبحث عن شريك الحياة الذي يقاسمها أحلامها وطموحاتها، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لبناء أسرة مستقرة، واعيا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين، ويكون من الشرق الجزائري.

70660 بنت الغرب تبحث عمّن يبني بيت أحلامها

شابة من ولاية غليزان، 27 سنة، عاملة مستقرة ومقيمة بالعاصمة، تبحث عن ابن الحلال الذي يبني بجانبها بيت الأحلام، يكون متفهّما وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، أما سنّه فما بين 30 و40 سنة، ويكون من العاصمة وضواحيها.

– مــطــلقون

70661 مطلق يرغب في إعادة بناء حياته

سمير من الشرق الجزائري، 43 سنة، مطلق وأب لأولاد، موظف مستقر ولديه مسكن خاص، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتعينه على تجاوز فشل تجربته الأولى، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، ويحبذ لو تكون عاقرا، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين، وتكون من الغرب الجزائري.

70662 من تنسيني آلامي وتذيقني طعم الاستقرار الحقيقي؟

رجل من ولاية سطيف، 39 سنة، مطلق وأب لأولاد برعاية والدتهم، تاجر ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة أصيلة تنسيه آلامه وتداوي جراحه، يريدها سمراء البشرة ورشيقة القوام، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فما بين 29 و35 سنة، وتكون من الشرق الجزائري.

70663 عقيم يبحث عمّن تكون له نعم السند والمعين

توفيق من ولاية البليدة، 34 سنة، عامل مستقر ومقيم مع العائلة، مطلق وعقيم، يبحث عن امرأة متفهّمة وذات معدن أصيل، تكون له نعم السند والمعين، تكون واعية وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة ومستعدة لتقبل بوضعيته، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة أو حتى إن كانت عاقرا، أما سنّها فما بين 24 و36 سنة.

70664 من تبدأ معي من جديد وتحيطني بالحب الأكيد

مراد من ولاية الشلف، 39 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، مطلق، يبحث عن بنت الحلال التي تعينه على البدء من جديد وتحيطه بالسكينة والحب الأكيد، تكون متفهّمة وقادرة على تحمّل المسؤولية، واعية ومستعدة لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، ماكثة في البيت ومتخلقة، أما سنّها فما بين 30 و36 سنة، وتكون من ولاية الشلف وضواحيها.

ركن جديد:“وجعلنا بينكم مودة ورحمة“

إن من أكبر النعم الإلهية بعد نعمة الإيمان وتقوى الله، هي نعمة الزوجية، وليس أبلغ من التعبير القرآني في وصف هذه العلاقة بكونها الميثاق الغليظ لقوله تعالى في سورة النساء “وأخذنا منكم ميثاقا غليظا“.عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، ارتأينا أن نقترح عليكم في هذا الركن بعض النصائح والتنبيهات التي من شأنها أن تساعدكم أنتم المرتبطون حديثا أو قديما، في تصحيح المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالزواج، وتبني طريقة راقية في التعامل مع الآخر، والسير وفق أسلوب ناجح يساهم في بناء أسس حياتكم الزوجية، وينزل الله بفضله رحمة ومودة تصنع خطواتكم إلى السعادة.

عزيزي الرجل ..

نل السعادة بعشر خصال فقط

وصية الأمام ابن حنبل رحمه الله لابنه يوم زواجه:

أي بني: إنك لن تنال السعادة إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك.

أما الأولي والثانية: فإن النساء يحببن الدلال والتصريح بالحب، فلا تبخل علي زوجتك بذلك فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجابا من الجفوة ونقصا من المودة.

أما الثالثة: فإن النساء يكرهن الرجل الشديد الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين، فاجعل لكل صفة مكانها فإنه أدعى للحب وأجلب للطمأنينة.

أما الرابعة: فإن النساء يحببن من الزوج ما يحب منهن من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة، فكن في كل أحوالك كذلك.?

أما الخامسة: فإن البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنها متربعة علي عرشها وأنها سيدة فيه، فإياك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها، وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها ذاك، فإنك إن فعلت نازعتها ملكها، وليس لملك أشد عداوة ممن نازعه ملكه أبدا وإن أظهر غير ذلك.

أما السادسة: فإن المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها، فإياك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد، فإما أنت أو هم، فهي وإن اختارتك على أهلها، فإنها ستبقى في كمد تنقل عدواه لحياتك اليومية.

أما السابعة: فإن المرأة خلقت من ضلع أعوج وهذا سر الجمال فيها وسر الجذب إليها وليس عيباً فيها، “فالحاجب زينه العوج” فلا تحمل عليها إن هي أخطأت حملة لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها، ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها، فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك ولكن كن دائما معها بين بين.

أما الثامنة: فإن النساء جبلن علي كُفر العشير وجحدان المعروف، فإن أحسنت لإحداهن دهرا ثم أسأت إليها مرة قالت: ما رأيت منك خيرا قط، فلا يحملك هذا الخلق على أن تكرهها، فإن كرهت منها هذا الطبع فقد ترضى غيره.

أما التاسعة: فإن المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي، حتى أن الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعة من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات، فقد أسقط عنها الصلاة نهائيا وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجها، فكن معها في هذه الأحوال ربانياً، كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك.