النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية
- رجــال
80033 من تقاسمني حياتي وتعينني على مواجهة الظروف؟
شاب من ولاية عنابة، 32 سنة، موظف مستقر بالعاصمة ولديه مسكن في طور الإنجاز، يرغب في الزواج على سنة الله ورسوله من فتاة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، عاملة وتعينه على مواجهة ظروف الحياة، أما سنّها فلا يتجاوز 31 سنة، وتكون من العاصمة أو من عنابة.
80034 سمير يبحث عن بنت الحلال
سمير من ولاية باتنة، 28 سنة، جامعي، تاجر ولديه مسكن خاص، طويل القامة، يبحث عن بنت الحلال شرط أن تكون محترمة ولها نية حقيقية في بناء عش الزوجية، واعية وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، طويلة القامة وجميلة الشكل، جامعية ومتخلقة، أما سنّها فلا يتجاوز 26 سنة، وتكون من الشرق الجزائري.
80035 شرطي يرغب في دخول القفص الذهبي
بلال من الشرق الجزائري، 34 سنة، عامل بسلك الأمن ولديه مسكن خاص، يبحث عن شريكة الحياة التي تؤسس بجانبه أسرة مستقرة، يريدها متفهّمة ومقدّرة لظروف الحياة، واعية وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما يشترط أن تكون عاملة بسلك التعليم أو الصحة، أما سنّها فما بين 25 و35 سنة، وتكون من الوسط أو الشرق الجزائري.
– عــامــلات
80050 بنت الباهية ترغب في دخول عش الزوجية
فطيمة من ولاية وهران، 32 سنة، عاملة مؤقتة، مقبولة الشكل، تبحث عن شريك الحياة الذي يقدّرها وويبني استقرارها، يكون عزبا وله نية حقيقية في بناء بيت الحلال، واعيا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، عاملا مستقرا ومسؤولا، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من ولاية وهران فقط.
80051 عاصمية تبحث عمّن يبني حاضرها ومستقبلها
ليليا من العاصمة، 44 سنة، عزباء وعاملة مستقرة، تبحث عن رجل جاد تكمل معه مشوار الحياة، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 56 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.
80052 مطلقة تبحث عمّن يكون لها قرة العين
امرأة من ولاية الجزائر، 44 سنة، عاملة، مطلقة وأم لأولاد برعاية والدهم، ترغب في إعادة بناء حياتها إلى جانب رجل أمين يعوّضها ما فاتها ويكون لها قرة العين، يكون متفهّما وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فما بين 48 و55 سنة، ويكون من العاصمة وضواحيها.
كيف تتعاملين مع زوجك بذكاء؟
* كوني دائما مرحة معه وإن كنت ثقيلة الظل تجنبي الاستظراف فقط، وعوّضي ذلك بالابتسام الدائم.
* لا تجعلي يوما يمضى دون إخباره أنك تحبينه، فالرجال يحبون المديح والثناء كما تحبه النساء، فقولي له مثلاً: إنني فخورة بك، أنت عندي أغلى إنسان في الدنيا، وأحب إنسان إلى قلبي، أنت صديقي وحبيبي وزوجي الغالي.
* ناديه بأحب الأسماء إليه، فكل إنسانٍ يحب اسمه أو اسماً أو كنية يشتهر بها، ويحب كذلك أن ينادى بها، حيث يمكن أن تجعلي له اسما للدلع تناديه به في أوقات صفائكم، بجانب الإسم الذي تنادينه به في الأوقات العادية.
* احترامك لرأي زوجك يشعره بالاحترام والارتياح لطبيعتك بل والامتنان أيضاً منك، فهناك نوع من الزوجات لا تطيع الزوج في أمر إلا بعد أن يتنفس الصعداء جراء جدالها معه ومناقشتها إياه، والحياة بهذه الطريقة لا تستقيم، فالجدال يعمق اختلاف القلوب، وكثرته تؤدي إلى النُّفرة، وقد قيل: يا رسول الله، أي النساء خير؟ فقال صلى الله عليه وسلم “التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها، ولا في ماله بما يكره“.
* عادة ما يستغرق الرجل في عمله وهو عالمه، لذا حاولي إطلاعه يوميا على ما يجرى حوله، اسردي عليه ما يهمه من الأخبار المحلية والعالمية، وأيضا شاركيه المعلومة الدينية التي أثريت نفسك بها خلال اليوم، ودائما أخبريه عن الطرائف التي حدثت خلال اليوم.
* كوني صديقة له بحسن استماعك لأحداث يومه دون تبرّم إن صدر منه ما يضايقك، فإنك إن تبرّمت لن يحكى لك ثانية أبداً.
* لا تتحدثي عن مشاكلك اليومية معه فقط، وإذا أردت طلب شيء منه لابد أن تسبقيه بـ“لو سمحت” واطلبيه بدلال ورقة.
* لا تمدحي رجلاً أجنبياً أمامه إلا لصفة دينية في ذلك الرجل، لأن ذلك يثير غيرة زوجك ويولّد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظر زوجك عنك.
* التسامح مع أخطائه الصغيرة، فإن تسامحك في أخطاء زوجك الصغيرة وعدم معاتبته فيها ولا محاسبته عليها يوجد عنده نوعاً من الإعزاز لك وعرفان الجميل، فكثرة العتاب تورث البغض، لذلك يجب عليك أن تتنازلي قليلاً وتقلّي لزوجك بعض العثرات، فإذا قام بأي فعل ضايقك لا تعاتبيه في الحال، انتظري يوما أو يومين ثم عاتبيه بهدوء ولا تركّزي على أنه أخطأ، ولكن ركزي على أن هذا التصرف آلمك.
* إذا انفعل عليك فابتسمي في وجهه، وإن ظل غاضبا داعبيه، وإن استمر اصمتي وحاذري من ترك الغرفة وهو لازال يوجه لك الكلام.
* لا تتركي المنزل أبدا في حال الخلاف، ولا تتركي غرفتك، وابدئي بالصلح حتى ولو لم تكوني مخطئة، فكلمة آسف ثقيلة جدا على لسان الرجال.
* إذا نهرك أمام الناس لا تردي إطلاقا، وبعد أن ينتهي أكملي حديثك معه كالعادة بدون أي تغيير من ناحيتك ثم عاتبيه لاحقا.